Chapitre sans titre 3

41 0 0
                                    

يوسف

فاش شفت الراجل كيطلع و ينزل ف هند و فعينيه نضرات الاعجاب تعصبت و عينيا حمااارو كنت باغي نقصدو نهلكو عصا والاكين الراجل كبير فالعمر الصراحة ماشي حشومة حيت يستاهل و حتى انا فكرت و قلت حسابو ماشي قدام الناس حسابو فالخفاء مشيت عند اريج و هند و جبتهم معايا طلعو فاللوطو و انا مهدرتش جاع

هند

كان الجو مكهرب و تا واحد ما كيهضر و نطقت

خويا

يوسف-انا ماشي خوك!

هند-وا راه هو لي وقف علينا

يوسف-بسباب حالتك ، و هاد الكسوة لي لابسة و الشعر لي طالقاه! بيدق انا !!!

هند-وا صافي لاش مكبر الموضوع

يوسف-مكبر الموضوع؟انا لي مريض مخرجكم بهاد الحالة !

اريج-خويا راه حنا كنا جاعدين و هو جا عندنا

يوسف-واش انا قلت لكم كمشيتو عندو ، نتوماااا دايرين فراصكم هاد الحالة ها لي لابسة شورط ها لي طالقة الشعر و ما بغيتوهش يجي ، تا انا هاد المرة مدرت والو ليكم

هند-ياكما درت للسيد شي حاجا؟؟؟؟

يوسف-السيد؟ خايفة عليه؟؟؟ كنتي باغيااه؟؟؟؟

هند-لا زعما ...

يوسف-بلعي فمك عليا

هند-واخا

يوسف كسيرا ديريكت لقصر العائلة

يوسف-دخلو للدار ونشوف شي وحدة خارجا!

بعد مرور شهر لي كانو فيه بزاف الاحداث

هند راها تقرا ف سيزيام فنفس المدرسة مع اريج

ولا يوسف كيوصلهم ديما وهند دارت صحاب منهم الياس و الهام

فالقصر

يوسف-انا غادي نسافر عنظي شي خدمة

اريج-فيوك غترجع؟

يوسف -واحد 5 ايام ، والله و نسمع بلي درتو شي حاجة !

هند-كون هاني ا خويا

هند:

فهاد الشهر لي فات صراحة وليت معجبة ب يوسف ، مكنبينلوش جاع و كنقول هاد الاهتمام لي يديرو معايا غير حيث عزيزة عليه ،وهاهوا جا علمنا بلي غيسافر ، المهم صراحة انا ناوية ندير بزاف الحوايج و كنت ديجا كندير ، كنت فاش نمشي ل مدرسة نلقا انور كيكمي ، كنت كنجرب معاه ، كنا كنكونو ف واحد البلاصة مفيهاش الكمرات حيث عارفة يوسف غيوصلو الخبر ، و هو تا لدابا معارفش بلي انور صديق ديالي ، حيث مانع عليا الدراري

المهم دازت 3 ايام للي اعتيادية كنمشي نقرا ب عباية نوصل تما كنحايدها و بما ان يوسف الواصي ديالي و مول المدرسة ف راه تا واحد مكيهدر معايا ، اريج كتمشي معايا و عارفاني شنو كندير حيت صاحبتي ، وديما كتبقا تمنعني من هاد الحوايج ولكين ديما كنقولها الى سولوك قولي هند ، المهم مشيت كي العادة و تا انا كميت واحد 2 مع عشراني و جيت مولية للدار

ابن عميحيث تعيش القصص. اكتشف الآن