Part 1

4 0 0
                                    

ان أخطأت في الكلمات الرجاء التصحيح و انا سوف أصحّ كلمة و 《امسح التعليق 》

.
.
.
أب جوليا: ابنتي انتظري لم اخلص بعد
جوليا: هل العمل أهم من ابنتك
أب جوليا و جوليا سمعوا صوت صراخ
.
أب جوليا في خوف أبقي مكانك لا تحركي فتح الباب و رأى شخص عملاق من الحرس دفع أب جوليا بقوة و دخل
. . .
الحارس: يا إلهي رائع جدا الطفلة الصغير هنا
الأب عرف ماذا يفكر به الحارس و يرتجف خوف عليها
الأب بخوف غير موضح للحارس "اخرج من هنا هيا"
. . .
الحارس في ابتسامة شريرة و حركة سريعة وضع السيف على رقبت جوليا ضحك بأشر انا اعرف ما هو المفتاح . . .
أب جوليا : ماذا تريد اترك ابنتي رجاءٍ و هو راكع و يبكي
الحارس بشر : اه انا متعب و ليس لدي وقت أني واضح جدآ افتح الخزنة و الأ سوف ترى رأس أبنتك مقطع عن جسدها
.
.
الحارس:ما يضمن لي انك ليس تخدعني
أب جوليا:انت اذا تركتها
. . .
الحارس ابتعد عن جوليا و تركها
أب جوليا بنضرة كلها حنان :جوليا اذهبي الى ميلدا
كأنه سوف يعرف أن الحرس يغدر به و يقتله و يأخذ جميع المال
.
.
لن اتوقع ان يحدث ذالك أبدآ ذهبت اركض إلى مكان ميلدا و في طريقي رأيت ليانا تبكي و واضعة ضراعها فوق امها الميتة و تبكي كانت القرية مخيفة النيران مشعلة في القرية
و الجنود يقتلون سكان القرية بدون اي رحمة اطلاقاً
. . .
جوليا في ضعر و خوف "هيا ليانا تعالي معي هنا خطر
ليانا بأبكاء :ابتعدي اني اريد البقاء مع امي هنا
. . .
في ذالك الوقت صعب أمري عليها و سحبتها حتى أتيت ميلدا و سحبتها معي اخذتنا ميلدا من القرية بقينى في الغابة يوم كامل لم نكون فقط نحن الناجون من الحريق و الذي حدث في القرية ميلدا و ليانا و أرثر هم فقط و انا
. . .
ذهبنا إلى مدينة بسيط عند شخص تعرف ألام ميلدا و هو تاجر بعد سنة من العيش معه تزوجت ألام مليدا منه بشرط هو يكون مسأول عنا انه شخص طيب و أقرب شخص لي من بعد ابي
بعد أن أصبحت ميلدا مسأول عنا طلبت منا نناديها امي لكن انا لا استطيع فأ أناديها ألام ميلدا
.
.
.
مّر 14 سنة على ما حدث و 14 سنة كن انتضر هذه اللحظة الذي اقترب من هدفي


--هناك عند ليانا--


إني أحب الجلوس تحت هذا الشجرة تشبهني عندما تقتع جذوره كلها سوف تموت انا كذالك

انا سوف اذهب بعد شهر من الفتيات الذي اختيارهم لأبن الرئيس ليس لدي شيء مهم في الحياه المللة سأمت من خوف جوليا علي انا اكبر منها و تعاملني كأني اختها الصغيرة

انا جالسة تحت الشجرة السرية بيني و بين جوليا
انا انتظرها حتى أخبرها عن هذا الموضوع فقد أمي و ابي يعلمون انا مشهورة جداً في هذا المدينة في جمالي تم طلبي للزواج اكثر من مره لكن رفضت اسعي للهدفي

جالسة اغاني احب الغناء إلى أن اسمع صوت تصفيق ألتفت لأرى من جوليا أتت

"كنت في انتظارك "'

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Apr 08, 2023 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

الانتقام ما جمعنا حيث تعيش القصص. اكتشف الآن