𝐈𝐕

38 7 50
                                        

كنت اجمل! واسوء ما حدث لي في أن!!
ايقتلني جرح قد حفرته في قلبي؟

____

انيروا النجمه

تعليقاتكم ما بين الفقرات تجعلني سعيده حقا

____________

ها هو ذا يونجي يطرق باب الغرفه بينما يستاذن
الدخول وهو يرسم ابتسامه مزيفه فهو يجب ان يبدو كمن يتزوج عن حب اي انه يحب ڤيوليت

"تفضل"

نبست ڤيوليت بكثير من التوتر ف الان هي حقا استوعبت انها العروس هي تعلم انها بطيئه الاستيعاب ولكن هل لتلك الدرجه محزن حقا

دخل يونجي وكان علي وشك النطق ولكن هو عندما نظر لها اختار الصمت فهو مرتبك ولم يعد يعرف ماذا يقول او ماذا يجب ان يقول هو فقط سيفعل مثلما يفعل الازواج ف التلفاز ويبتسم لها بينما يتقدم ليقف امامها ويحتضنها فهذا اكثر ما يمكنه فعله بالفعل

كل ذلك كان يدور في عقل يونجي بينما ڤيوليت تموت في حضنه فهي لا تحتضن رجل سيصبح زوجها كل يوم هي فقط تود لو تنشق الارض وتبتلعها لانها لا يمكنها حتي دفعه بعيدا هي فقط ستبقي خجلها بين احضانه وتمثل مثلما يفعل هو بالضبط

ابتعد عنها ونظر لها بابتسامه ثم طوق يديهما وهمس في اذنها بينما يخرجان من الغرفه

"اللعنه عليك بارك ڤيوليت"

قالها بهمس مع ابتسامه جميله تبدو للجميع انه يغازلها

"وعليك مين عاهر يونجي"

قالتها بذات الابتسامه ولكنها صفراء اكثر

"اكرهك"

"واهه يا فتي هذه اول مره نتشارك نفس المشاعر"

قالتها ثم قرصته من كتفه ليحاول كتم صرخته

"صدقيني ساقتلك لهذا هل يزوجني ذلك الثمين مجنونه"

"يا من تقصد بالمجنونه"

"الا تري نفسك بتصرفاتك الطفوليه الغسيسه"

"لن ارد عليك مين يونجي فلن انزل نفسي لمستواك او بالاصح لكي لا اقلب هذا الزواج مجذره ونكشف انا وانت بس اصبر عليا واللهِ لاوريك يبن الكلب"

قالت اخر الكلمات بهمس

"ايا يكن اصمتي لقد وصلنا"

فُتِح باب القاعه

ليدخل الزوجان مع تصفيق كبير وابتسامه علي وجه الجميع ولكن بالطبع ڤيوليت تدري انها من وراء قلوبهم وانهم يكنون لها الكثير من الخبث

بينما تمشي مع يونجي لاخر المنصه نظرت لها فتاه بحقد شديد فردته لها الاخري بابتسامه مغروره ثم شدت علي يدا يونجي واكملت المشي كمن تقول لها انه لي انا

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: May 13, 2023 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

ألستِرومِيريَا_م.ي.جحيث تعيش القصص. اكتشف الآن