ارجو ان تتجاهلو الأخطاء الإملائية اذ وجدت وشكرا اتمنى لكم قراءه ممتعه ولاتنسو التصويت لاستمرار بالنشر.
.
.
.||قبل القراءه||.||كل لاحداث التي تدور في هذه الروايه ليست لها ربط بشخصيات الحقيقه و حتى تواريخ الميلاد سوف يتم تغيرها وأيضا قصه هذه الروايه من وحي خيالي أن حدث وتشابهة مع روايه اخرى ستكون محظ صدفه لا أكثر وجميع حقوق الروايه تعود لي.||
//بدأت كتابة هذا الروايه بتاريخ//
//2023/5/18//
مايو
....
ان أزور والدي في عمله بعد عودتي من هولندا كنت اعتقدُ انهاَ فكره جيده، و لم يحدث شيء يغير حياتي، أو هذا ماكنت اعتقده.
-
فتحت البوابه تلك ورفعت الحواجز سامحةً لي بالدخول، و الحرس على البوابه يدلون لي التحيه بكل احترام.
اكتفيت ان احرك رأسي مع بسمه لرد عليهم، أوقفت سيارتي بعيداً عن المبنى الذي هو فيه، ترجلت من سياره وأخذت بخطواتي إلى داخل القاعده الجويه تلك.
استطيع رؤية تلك الطائرات المصفوفه في الساحات ذوات المساحات الشاسعه، سرت حتى حطت اقدامي أرضية المبنى الضخم، كان المبنى من داخل يحتوي على نوافذ زجاجيه عملاقه وكل ماصعدتُ طابقً كلما اصبحت رؤيتي للقاعده واضحه.
في الساحه الخلفيه كان هناك الجنود يتدربون، وصوت محركات طائرات التي تم تشغيلها، لست من هواة هذه الاشياء لكن تستهويني كيف انهم دقيقون ومنظمون لحد ما.
-واه~ المكان هنا مذهل.
تمتم بذالك لنفسي، اصبحت في طابق الثالث وبدى الديكور هنا رائعً، للملاحظه لم استعمل المصعد لقد اخذت خطواتي تصعد السلالم ليتسنى لي رؤية المكان.
لا يسمح للمدنين التواجد في القواعد العسكريه لكن كون ابي يعمل هنا سمحوا لي وليس بسهول استطعت الدخول.
ابي مصمم ومهندس ويعمل في هذه القاعده منذُ وقت طويلً، والدتي اعلاميه، مذيعه في إحدى القنوات المعروفه هنا، هي تقضي وقتاً أطول من ابي خارج المنزل.
لقد اعتدت على العيش بمفردي بدونهما لذالك قررت أن اكمل سنتي الاخيره من ثانويه في هولندا، وعندما تخرجت عد هنا لاكمل جامعتي في سيول.
-المعذره آنستي، لكن أين أجد مكتب المهندس بارك؟.
سألت تلك الفتاة التي تتوسط مكتباً صغيراً، على مايبدو انها سكرتيره.
أنت تقرأ
||KISS OF THE HELL||VMIN||
Non-Fiction(مكتمله) قبلة الجحيم.||+18 "أعتذر سيدي أخطأت العنوان" "ألم اقول ان دخول الأطفال ممنوع إلى القاعده؟" "لست طفل أيها العجوز" "مانفعله خطيئه بحق زوجتك وبحق الكون بأسره" "لا تدعي البرائة وانت اول من فتح ساقيه لي" "لا تعد أن غادرت من هنا لاترني وجهك مج...