||8.PART EIGHT||

822 40 34
                                    


||أستمعو إلى لاغنيه لانها سوف توضح جميع المشاعر التي عجزت عن وصفها بأحرفي.||

أرجو أن تتجاهلو الأخطاء الإملائية اذ وجدت وشكرا اتمنى لكم قراءه ممتعه ولاتنسو التصويت لاستمرار بالنشر اليومي.
.
.
.أرجو التعليق بين الفقرات.
.
.
.~○~○~○~.

ملتُ بـ جذعي ملتقطً قطع الملابس الملقي على الارض، حملتني اقدامي لأغادر المنزل خاليَ الوفاضَ.

أسير في طرقاتً مجهوله أضعتُ خارطتي ولا اعرف أين السيبل للوصول إليه، مايو أوشكَ على الأنتهاء و كل شيءً يزدادُ سوءً، طلبت مني أن انساه وهل يمكن للمرء أن ينسى روحهُ؟.

اشتقت اليه وأفتكَ بي الشوق للقياه، أسبوعً كان كافيً الي لأتأكد بأني لا استطيع العيش بدونه.

دخل حياتي بصوره مفاجئه وفرض نفسه علي حتى احببته، كان كل شيءً سليم الا أن ماتت أيمي، أخشى من سونا كثيراً كيف لي أن انسى ثيابي في منزله.

الحب أصبحَ مسئلة معقده، رغم رفضي الشديد سابقَ على العلاقات التي تحدث بين ذات الجنس الا اني وقعت في ذالك، في الحظه التي تكون مختلف عن معتقداتهم سوف تكون شخص سيء وكأنك شيطان زرع بوسطهم هم الملائكه بالطبع.

من فينا لا يخطئ؟، كلنا نرتكب الأخطاء واذا كان حبي له خطيئه فأني متيمً بخطيئتي.

نحن لا نسبب للكون بضرر هناك ربً وهو من يحاسب، فما بال البشر اصبحو الةً تحكم غيرهم.

الجو في اليل لطيف دافئ، لكن البرد يسود دواخلي، جلست على أحد المقاعد في منتزهً يكادُ يخلوا من زائريهِ.

غيرةُ جلوسي لاذهب إلى الأرجوحه، جلست على مقعدها و بأقدامي ادفع ضد الأرض لتهزت بسكونً.

بقيت اتأرجح ببطئ و الهدوء يغلفني نقيضً بما أشعر، قلبي لا زال يعتصر و بشده، فقط حينما يعد سالمً سوف اخبره بأني احبه حتى لو كان حبي له من طرف واحد لو أخبرني أنه لا يبادلني وما يجعمه بي فقط شهوه لقبلت فقط من اجل النظر الى عينيه.

اشتاقه..

رفعت ناظري إلى السماء فـ أنار ضوء القمر معيدً لي ذكريات تلك الأمسيه، كم رغبة أن لا تنتهي كم رغبت بأن يطول اليل، تلك التي بادرت بقبلتي الأولى اليه.

كلماته تجول بذهني ابتسامته الخافته، نادر ما يضحك لكنه دائم التبسم تلك البسمه التي ترسم على شفاهه دون أن تكون واضحه لأعين.

اما عن عينيه آهً منها هي سبب هلاكي، منذ أن رأيتها اودتني بمحيطها وسحبتني إلى الاعماق، رغم ظلمتهما الا انهما تجعلاني غير راغبً بأن ابصر النور بعدها.

||KISS OF THE HELL||VMIN||حيث تعيش القصص. اكتشف الآن