P2

3.3K 73 49
                                    

توتر عبدالاله من نظرات صالح
عبدالاله : صالح لاهنت عادي تعطيني الفراش ؟
صالح مايرد ومتنح ب عبدالاله توتر عبدالاله اكثر وقام واخذ المفرش ونظرات صالح للحين عليه قرب من عنده عبدالاله لدرجه نفس عبدالاله بدا يصقع ب وجه صالح وقال : اذا كلمتك رد
صالح : اسف والله اهوجس
عبدالاله : ب وش
صالح يضحك وينسدح ويفتح جواله
عبدالاله راح يغطي جسمه بالمفرش ونام
صالح يترك جواله ويطالع السقف ويقول بداخله : وش ووووضعي ليه صاير كذا انا!
افكار كثيره براس صالح الى ان نام بالغلط
الصباح الساعه ١٠ . صالح يحس ب شخص يلمسه ^ صالح نومه ثقيل ^
عبدالاله يضرب كتف صالح ويقول : صالح صالح
صالح ب عيون مغمضه: ايشش وش تبي
عبدالاله : تستهبل يابزر التمرين
صالح يكمل نوم
عبدالاله يمسك صالح من كتفه ويخليه يجلس
يتنرفز صالح من الحركه ويقوم ويدفع عبدالاله بقوه
يدفعه عبدالاله ويخليه يصقع بالجدار ويقرب من عنده : يبوي وش وضعك انت تدور هواش
صالح يستوعب القرب ويستوعب ايش سوا ويقول : معليش
-
راح صالح دوره المياه وجلس يناظر نفسه بالمرايه ويقول ياسبك ليه تضربه الحين بيكرهك
راح صالح للدش يتروش ويحسب عبدالاله راح يتدرب
صالح نسى يجيب منشفته وعلى اساس انو عبدالاله طلع لانه سمع صوت باب بس ماكان يدري انه يتوهم
يطلع صالح وهو عاري تماما الا ويشوف عبدالاله قدامه
عبدالاله لمح بس ماشاف لان صالح دخل علطول قبل مايستوعب الفاهي عبدالاله
صالح : هيييه عبدالاله جب لي منشفه
عبدالاله : تخسي
صالح : بلا استهبال
عبدالاله : لايشيخ اليوم كله تتهاوش معي والحين تبي اسوي الي تبيه دز امها
صالح : ترا بطلع لك مفصخ
عبدالاله ب ابتسامه عريضه : يله
صالح بصوت لطيف: ياخي تكفى
راح عبدالاله بسرعه وبدون اي تفكير يجيب المنشفه ويطق الباب علشان يفتح صالح
فتح صالح واخذ المنشفه
صالح : طيب مافيه منشفه لشعري هههه
عبدالاله : احمد ربك جبت لك بس
يطلع صالح وشعره الاسود الطويل الناعم على وجهه قطرات المويه تنزل من شعره ولحيته وجسمه وذا المنظر خلا قلب عبدالاله ينبض بسرعه بدون سبب
عبدالاله يزيح نظراته عن صالح ويناظر تحت ويقول : اءء شسمه انا بنتظرك عند الدرج طيب ؟
صالح : طيب
-

عند الدرج عبدالاله جالس يقلب بجواله الا ويحس بلمسه خفيفه على ظهره من صالح خلته يقشعر
صالح : ها نمشي
عبدالاله : يله
صالح وهو ينزل من الدرج مع عبدالاله : ليه مارحنا من المصعد
عبدالاله : علشان نتحرك شوي
صالح : ياغبي طيب بعد شوي التمرين
عبدالاله : انزل بس
-
المدرب ب نبره غاضبه : كالعاده المتاخرين صالح وعبدالاله
عبدالاله يناظر ويبتسم
صالح : والله معليش ياكوتش
المدرب : يله تحميه الان
عبدالاله يروح مع سلطان واخوياه ويسحب على صالح
بعد التحميه اخذو بريك يشربون مويه ولاحظ صالح عبدالاله وقربه ل سلطان لدرجه ان عبدالاله يمسك خصر سلطان ويقربه من جسمه ، يمسك وجه سلطان ويناظر التفاصيل ، يضحك مع سلطان دايم واذا كان مع سلطان يرفع الشورت على عكس اذا كان مع احد ثاني
* صالح وشفيك تركز كذا *
يحاول صالح يتجاهل الموضوع ويقول بنفسه : وش دخلني فيه اصلا
يكملون تدريب وقرر المدرب ان كل شخص مع شريكه بالغرفه
عبدالاله : ياليييل
سلطان يربت على كتف عبدالاله ويقول : عادي يخوي مو لازم انا معك دايم
عبدالاله يبتسم ابتسامه حزينه ويروح لصالح
صالللح ميييييت من القهر وصالح اذا انقهر خدوده تقلب ورديه
عبدالاله : وشفيك قلبت وردي
صالح يحط يده على وجهه : وش وردي انت الثاني
عبدالاله : وشفيك معصب الحين انت
صالح : اسال نفسك
عبدالاله : وانا وش دخلني
صالح يناظره بصمت
يستغرب عبدالاله من حركات صالح الطفوليه
يبدا التمرين وكان صالح مايسوي التمرين صح
عبدالاله يمسك صالح من خصره علشان يثبته ويعلمه كيف التمرين
بس صالح كان تركيزه كله على يد عبدالاله والي كانت بخصره! صالح استحى مره لدرجه ماعرف يثبت نفسه
عبدالاله يشد على خصر صالح اكثر : يخوي اثبت
صالح : طيب
صالح يتمنى انه مايثبت علشان يمسكه اكثر
ثبت صالح وراح عبدالاله يكمل تمرينه مع صالح ، خلصو تمارين وراح عبدالاله ركض ل سلطان
سلطان يحضن عبدالاله
استغرب صالح ، ليه يحضنه وهو قبل شوي كان معه وش التخلف ذا الله يشفيهم
راحو غرفه تبديل الملابس وصالح لمح عبدالاله فاصخ التيشيرت وجالس على الكرسي وجمبه صالح
جلس قدامه صالح على اساس انه بيشرب مويه بس كل تركيزه كان ب جسم عبدالاله ، عضلاته البارزه ، عضلات فخذه الي كان باين بسبب رفع عبدالاله ل شورته ، الشامه الي بنص صدر عبدالاله ، الجرح الي ب فخذه ، حلمته الورديه الغامقه
صالح كان يناظر جسمه ويتامل وهو يشرب مويه ولما ركز ب حلمته فجاه شرق وبدا يكح بقوه ، قام عبدالاله ركض ل صالح ومسك صالح ومسح على ظهره وقال : هيهههه وشفيك انت
صالح وهو يكح : مافيه شي شرقت بس
عبدالاله يضرب على ظهر صالح بقوه
صالح : ياحمار مو قاعد تسوي شي تراك بس تعورني
عبدالاله ؛ كلزق ابي اساعد
سلطان يقرب ويمسك عبدالاله ويقول يله نمشي
عبدالاله : يخوي ذا اخاف يموت
صالح وهو يخز سلطان : لا عادي معليك
قام عبدالاله مع سلطان وراحو لصاله الغدا وكان المكان مليان بشكل جلسو جمب بعض وجا صالح ومالقى مكان الا جمب سلطان وعبدالاله
صالح بنفسه : يالليلللل سلطان اللصقه ذا
جا صالح وجلس جمب عبدالاله الي يساره سلطان ويمينه صالح
كان عبدالاله لاف على سلطان ويسولف ب لهفه وحماس صالح اول مره يشوفه كذا ، كانت يد سلطان على فخذ عبدالاله واول
ماشاف صالح يد سلطان انقهر بشكل ويبي يوخر يده ب اي طريقه ممكنه بس طبعا مايقدر يسوي شي

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Apr 28, 2023 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

احببت شخصًا يتملكه البرود حيث تعيش القصص. اكتشف الآن