[ 𝑨𝑫𝑼𝑳𝑻 𝑪𝑶𝑵𝑻𝑨𝑪𝑻 ]
هو يحبها منذ زمن لكن هي لا تهتم له ولا تعرفه حتى فهو اعجب بها من النضرة الاولى
وبحكم ان اباها كان كلب مال قبل بيعها له وتزوجوا لكن هي مستفزة وباردة معه بحكم انها لا تحبه وهو الآخر يعشقها عشق اعمى وهائم بها
والسؤال هنا...
بسم الله رواية جديدة اتمنى تعطوها الدعم اللي تستحقها -_-_-
Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.
____مُساعَـــدة____
تستيقظ تلك الشقراء اثر سماعِها لزقزقة العصافير التي تحلق بسلام وحرية شردت بهم للحظات باعين ناعسة ومتعبة فركت اعينها باناملها الناعمة الرقيقة
"ياليت، ياليت كنتُ طير يحلق بكامل حريته من دون اي تقييد، متى سياتي هذا اليـ.. "
فزعت بسبب صوت فتح الباب بقوة وبالتاكيد من غير عمتها تلك كان الباب كان سيُكسر
"الم تستيقظي بعد مارلين، بسرعة لكي تجهزي الفطور وتذهبين للمدرسة! "
دخلت نيكول متقدمة للنافذه فاتحة ابوابها وستائرها
هي حقا اعتادت على جدولها اليومي تستيقظ اثر صراخ عمتها وازعاجها ذاك ومن ثم تحضر الفطور وتذهب للمدرسة اللعينة تكمل دروسها وياتي السائق ويقلها للمنزل وتبدا معاناتها مع والدها لكن تبقى المدرسة افضل من المنزل اللعين على الاقل تلتقي باصدقائها!
"الن تسمعي بسرعة قبل ان انادي والدك مارلين"
استقامت بعد ان ابعدت الغطاء عن جسدها معلنة بدا يومها
"اسفة عمتي"
دخلت الشقراء للحمام تقوم بروتينها اليومي الذي يبدا بالاستحمام قطرات المياه التي تسقط ضد وجهها بسخونة تجعلها تشعر باسترخاء لا مثيل له تمتم بكلمات اغنيتها المفضلة
