وعندما كنت امشي لاسلها فقد صدمت ببنت ولم انتبه وكملت بعدها اتت البنت ومسكت البلوفر بقوه استغربت والتفت للخلف ثم اكتشف انها ديما كنت اضن انها سوف تغصب علي الا ان رايت وجهها وهي تضحك وتقول كنت خافه ان ترانا البنت في الحمامات هنا جاتني راحه عندما علمت انها لم تكن زعلانه وقلت لماذا. ماءا سيحصل اذا راتنا؟ كنت اقول هذا لانه لم يكن عندي شئ لاقوله من الاحراج قالت سوفا تقول للمديره والمديره سوف تفصلنا اءا عرفت اننا مثليين حسنا كنت اعرف تبا للاحراج منع عني كلام كثير لاقوله وانا اقول هذا بعقلي قالت ما رايك ان تلتقي بمكانا ما لوحدنا! خفت من كلمت لوحدنا ولاكن تجرات وقلت حسنا ولاكن اين؟ ضحكت وقالت ماعليك انا احضر مكان كنت في حالت صدامه لا اعلم ماهو شعوري ولاكن على الاغلب فرحه و جدا ذهبت هيا لصديقاتها وانا كذالك ذهبت لاخبرهم عن كل شئ كان شعور مزعج عندما يغمزون هههههههه وهنا جاء اليوم الذي سوف نلتقي فيه لا اكءات كان كل هاتفي اشعارات من صديقاتي كانو يضحكو ويغمزو ولاكن انا كنت متوتره وهنا جاء اشعار منها كان الموقع للمكان الذي سوف نلتقي فيه كان كافيه ولاكنه بعيد جدا عن بيتنا العنه استغلت جمالها وحبي لها لتفعل ذاك الشيء ولاكني كنت مراهقه لااعلم ماقصدها
يتبع...