اوه مرحبا يا رفاق اليوم عيد ميلاد والدتي و الاحمق المسمي اخي يفترض به أن ياخذني لنحضر الكعكه لا اعلم لما هو غاضب هكذا كل ما في الامر اني احضرته رغماً عنه من غرفته كي ياخذني لمتجر الحلويات لاني لا اجيد القياده ليست و كأنها جريمه ، أوه ها هي عادتي مجدداً بقيت اتكلم و نسيت تعريفكم عني انا ادعي سيلين جيون سيلين عمري 15 عاماً ولدت في كوريا الجنوبية و انا كوريه و الان اعيش في كندا .
" جيون لعنه سيلين هل ستبقين تحدثي. نفسك كثيراً أكاد اموت من البرودة بالخارج "
اردف ذلك الذي يتجمد خارجاً بسبب عاده بطلتنا الغريبه في الحديث مع نفسها.
" اقسم آتية الخطأ علي لاني أيقظت مغفل مثلك يا وجهه موخرة ال...."
لم تكد تكمل كلامها بسبب ظهروا جدها من العدم في وجهها فجاه
" سيلين ماذا كنتي تقولين لاخاك الكبير حبيبتي همممم".
اردف ذلك الرجل الذي يبدو في عقده الخمسين بينما يناظرها بنظرات حاده
" لا شئ لا شئ جدي .... فقط كنت اسب حفيدك المفضل صاحب عقل القرد و موخره العاهره"
اردفت ذلك بينما تركب في السياره بينما قالت باقي كلامها بصوت منخفض لان لو أمسك بها جدها سيجعل منها ممسحة للرصيف
" مارك هيااااا امي ستعود قريباً"
_ في محل الحلويات _
" امم هذه لا و هذه ايضا لا ، انجيلا لا تحب الشوكولا اممم و هذه قبيحة لدي حساسيه من الفراوله لذلك هذه ايضا لا "
اردفت بينما هما منذ ساعة يحاولون اختيار كعكة لعيد ميلاد أنجيلا و كل شئ تقع عليه أعين سيلين يتم رفضه
" هيااا ليس و كانك تختارين لها زوجاً ؛ ثم من يدعو والدته باسمها ايتها القرده الا تعرفين الادب "
صرخ بها مارك اخ سلين الأكبر بينما تكاد تري الدخان المتصاعد من رأسه من شده الغضب
" اسكت انت و لا تتحدث عن الأدب يا خيبه امل العائله "
يمكننا أن نري ان العلاقه بين مارك و سيلين مثل القط و الفأر و لكن هذا لا ينفي كونها يحبان بعضها
" وجدتها هذه رائعه سأخذها ، مارك حاسب و و اتبعني يا الهي انها جميله جدا "
قالت سيلين هذا لتخرج من المحل كاملا مع الكعكه و تترك الآخر يشتعل من الغيط
" لا اعرف كيف يفترض بهذه القرده أن تكون شقيقتي ماذا فعلت في حياتي حتي تكون لي شقيقه مثلها اللعنه اللعنه عليكِ يا قرده "
" سيدي حساب الكعكه التي اخذتها الانسه 250 دولار و الأشرطة 130 دولار هل ستدفع بالبطاقه ؟"
عندما سمع مارك ذلك أخذ يضرب رأسه بالحائط ماذا يفعل المرء مع فتاه مثل تلك بوجه برئ و لسان لاذع
" و اخيرا انتهينا لقد تعبت حقا "
اردفت بذلك بينما ترتمي علي الأريكة
" تقصدين انا من تعبت أنتِ لم تفعلي شئ سوي اللعب. و تجربه كل ما يقع عليه عينيك يا قرده "
اردف بذلك بسخرية بينما يرتمي بجانبها بينما نظرت له الأخري ببرود
" متي ستأتي امي و ابي "
"لقد أخبرني أنها ساعه و سيكونون هنا "
" جيد هيا مارك لنحضر باقي الاشياء"
"الرحمه الا ينعم المرء بقليل من الراحه في هذا البيت و لكن من اين ستأتي الراحه و انا اعيش مع قرده "
" ساخبر ابي انك تنعتني بالقرده يا مؤخرة العاهره "
قالت ذلك لتهرب للمطبخ تفادياً لذلك الحذاء الذي رمي عليها من قبل الآخر الذي حقا أصبح كالثور الهائج هي تعرف كيف تستفزه و تجعله يغضب بسرعه بكلامها المهين معه دائما
" ساريكِ ايتها القرده العفنه اقسم ساريككككك"
انطباعكم الاول عن الرواية الفصل كان ممل لانه لسه في الب دايه ؛ هذه اول روايه الي أتمني تقدموا لها كل حبكم
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
