انا كيم جين أبلغ من العمر خمسة وعشرون عاماً
كنت مواطنًا كورياً تقليدي أقل من عادي
فُكل ما حدث بحياتي هو ما يحدث في حياة معظم
الناس ولادتي من ثم مدرسة من ثم كلية والعمل والتجنيد الالزامي ويليه الزواج وقدوم ألاولاد ثم افضل فقرة في حياة البشر لدي وهي ؛ الموت! = راحةو اليوم كنُت أسير حيث أعمل بينما أحمل كوب
قهوتي المُرة للساني والحلوةٌ لمعدتيوأثناء عبوري الشارع الذي يقبع به مكان عملي
بالبنك ويال الحظ!فبدلاً من التوجه للعمل وسماع صوت توبيخ مديري سمعت صوت بوق أحد الشاحنات يقترب مني ويغرد لي بان لا مفر لي سأذهب إلى خالقي !
وحصل المتوقع كنت مُلقى على الارض بينما تناثرت أحشائي علي
والناس من حولي مُنْذَعِرين خوفاً و يصرخون ويبكون من هول الموقف" اتصلوا بالاسعاف!! "
" امي انا سيغمى علي! "بلاه بلاه بلاه هراء جميعهم مستنكفين مُرْتَعِبين
عداي انا المعني بينهم والذي لدي وجهة نظر مُختلفة عنهم
فـ أعني رائع! لقد مُت!
يالحظي لا داعي للمكافحة في الحياة التعيسة الممُله هذه مرة أخرى! بالنسبة لي انا حياتي لم تنتهي بل بدأت!اين انتَ يا ملاك الموت تعال خذ أمانتكَ الطاهرة !!
لا أستمدح ذاتي لكن انا شخص عمل جاهداً لاخرته حيث انني حافظت على بر والدتي وعملي و عذريتي وقمت بالتبرع بالدم بشكل مُنتظم وساعدت الاطفال وقد أطعمت الحيوانات الضالة أبتعدت عن التدخين والسكُر والمخدرات والاعمال المشبوهه
كما انني مُنتظم بالذهاب الى الكنيسة لطلب المغفرة والصلاة لم أتنمر او أسخر من احدأبتسمت بينما اموت بألم شنيع انتظر طيران روحي الى السماء ظنناً مني انني مُرحب فيّ بالنعيم عساني ألاقي امي المتوفاة هناك فقد فقدت كل شغفي فالحياة بعد موتها ولا أملك ما يسعدني غيرها هي قد ربتني لوحدها دون مساعدة أبي او أقارب او اصدقاء
كانت هي عالمي وكنت انا عالمها
وفي هذه اللحظة سُعدت لانني شاركتها المصير المحتوم على اي بشري اخر.
. . .
او هذا ما ظننتُه...
فقد عاد وعيي بعد لحظات من أغلاقي لعيناي وفقدان ألاحساس بالاوضاع من حولي
حيث كنت أسمع لغة ليست بغريبة
نسبياً وكانها مزيج بين الروسية او الفرنسيه ؟
أنت تقرأ
I Became The Player Character!
Romanceانا كيم جين لقد مُت ميته بائسة في حياتي السابقة جنباً الى جنب مع أحشائي ولكن بمجرد ان فتحت عيناي وجدت انني قد نقلت الى الرواية المقرفة التي قرأتها سابقاً وقد قيمتها بصفر! " اللعنة من بين الجميع لقد أصبحت الشخصية اللعوبة ومُتعدد العلاقات المعتوه لو...