الوريثة الحقيقية المذهلة للسيد الصغير فو

441-450

الفصل 441: الحياة مثل الدراما ، كل هذا يتوقف على التمثيل

المترجم: Henyee Translations المحرر: Henyee Translations
كان الجميع مستنيرين. "لذا فإن الدكتورة تشو جيا التي دعتها هي شخص تعرفه."
"لا عجب. تظاهرت تشو جيا بإصابة في ساقها ".
"اعتقدت أنه كان غريبًا من قبل. قالت إن شي جين هو الذي أصاب وجهها ، ثم قالت إن شي جين هو الذي أصاب قدميها. يبدو الأمر كما لو أن شي جين ليس لديها ما تفعله أفضل من إيذائها طوال اليوم ".
"يا له من فم مليء بالهراء!"
أخذ شي جين منشفة مبللة بمزيل المكياج وخطى للأمام. قالت ، "تشو جيا ، لا تكن مضطربًا جدًا. وجهك يتعرق. اسمحوا لي أن أساعدك في مسحها ".
كان مساعد تشو جيا على وشك التقدم ، لكن ياو جياهونغ وشياو لي أعاقاها.
أخذت شي جين المنشفة وضغطت على ذقن تشو جيا ، ومسح خدها الأيسر المصاب.
عندما رفعت المنشفة ، اختفى خد تشو جيا المتورم ، وكشف عن بقعة كبيرة من الجلد الأبيض.
تم بالفعل إعداد المراسلين الذين دعاهم فو Xiuyuan. صوبوا وجه تشو جيا وأعطوها لقطة مقرّبة.
شاهد مستخدمو الإنترنت هذا المشهد بوضوح.
"يا إلهي ، إصابة القدم وهمية ، وكذلك إصابة الوجه!"
"اعتقدت أنه كان غريبًا من قبل. صفع شي جين على وجهها لكنها عادت بإصابة في ساقها أيضًا. وكنت أتساءل ما يجري. من مظهرها ، من الواضح أنها كانت عملية احتيال ".
"هذا ما يشبه التمثيل الحقيقي."
"الحياة مثل الفيلم ، كل شيء يعتمد على التمثيل."
"الاحتيال على شي جين ، إنها حقًا على استعداد لفعل أي شيء لكسب الشعبية."
سمع تشو جيا بوضوح تعجب المراسلين. كما سمعت مناقشات المراسلين وأصوات الأشخاص الذين يهرعون لالتقاط الصور.
"توقف عن البحث ، توقف عن البحث!" صفع تشو جيا يد شي جين بعيدًا.

ظهر تلميح من الشكوى على زاوية شفاه شي جين. "تشو جيا ، أنا فقط أمسح عرقك. اعتذري لك هذه المرة. خذها كتعويض ".
أدرك تشو جيا أن هناك مزيل مكياج على المنشفة في يد شي جين. لم تجرؤ على البقاء هناك أكثر من ذلك. لم تكن تتوقع أن تجرؤ شي جين على إزالة مكياج المؤثرات الخاصة بقوة من وجهها.
نظرًا لأن شي جين كان على وشك الاقتراب ، تهرب تشو جيا على الفور ، لكن المساحة على الكرسي المتحرك كانت محدودة ، فكيف يمكنها تجنب ذلك؟
نظرًا لأن شي جين لم يكن راغبًا في الاستسلام ، فقد حاصرهم المراسلون أيضًا. صرخ تشو جيا ووقف من الكرسي المتحرك ، راغبًا في الاختباء.
بعد أن وقفت ، توقفت شي جين عن مطاردتها وسمحت للصحفيين بمطاردتها.
ألقت المنشفة في يدها وشاهدت تشو جيا وهي تنفد بابتسامة باردة.
بعد الركض لفترة ، أدركت تشو جيا أخيرًا ما كانت تفعله. هل ذهب الألم في ساقها؟ بدلاً من ذلك ، تم استبداله بزوج من الأقدام الخفيفة والمرتاحة؟ لم تكن هناك عقبات عند الجري!
كان ذلك على وجه التحديد لأنه لم يكن هناك شيء خاطئ في قدميها ، فقد نفدت غريزةها ، ولكن بحلول الوقت الذي أدركت فيه ذلك ، كان الأمر قد انتهى بالفعل.
حدق الصحفيون فيها بشغف ، وتحولت نظراتهم ببطء من وجهها إلى قدميها.
لا تزال هناك آثار لمكياج المؤثرات الخاصة على وجهها ، لكن كان من الواضح أنه لا يوجد شيء خاطئ معها.
أما بالنسبة لقدميها المربوطتين بإحكام ، فإن حقيقة أنها دهست من هذا الجانب إلى هذا الجانب ... كانت كافية لشرح المشكلة.
لم يفهم تشو جيا سبب حدوث مثل هذه المشكلة. كانت إصابة ساقها السابقة حقيقية. في ذلك الوقت ، كان الأمر مؤلمًا جدًا لدرجة أنها لم تستطع الحركة. عندما لمسها الطبيب ، كان الأمر أيضًا مؤلمًا للغاية. كانت كلمات الدكتورة لا تزال حاضرة في ذهنها.
"ساقي مصابة حقًا ..."
بدت هذه الكلمات عاجزة للغاية ، كما لو كانت تحاول التستر عليها.
سأل الصحفيون على الفور ، "إذن كيف ركضت هنا؟"
"تشو جيا ، وجهك نظيف ولا يوجد تورم أو إصابات. ماذا يحدث هنا؟"
"الطبيب الذي وظفته سابقًا هو طبيب يعمل مع شركتك لفترة طويلة ، لذا هل تتعمد الحنث بشي جين؟"
"تشو جيا ، ما هو دافعك لفعل هذا؟ هل هذا لأنك تتصرف بصفتك البطلة الثانية ولا يمكنك تحمل شي جين ، البطلة؟ "
كان لا بد من القول إن كل سؤال من المراسل كان حادًا للغاية ويشير إلى جوهر الأمر. عندما تم تجميعها ، كانت حقيقة قلب تشو جيا.
"لست أنا ، لم أفعل ..." أنكرت تشو جيا ، لكنها في هذه اللحظة فقدت كل مصداقيتها.
لم يرفض المراسلون في الموقع تصديق ذلك فحسب ، بل حتى مستخدمي الإنترنت الذين كانوا يشاهدون البث المباشر رفضوا تصديق ذلك.