Part 02

42 7 1
                                    

استيقظت الساعه الثانيه عشر و كان جسدي يؤلمني كثيرا و تحركت من علي السريد و انا لا استطيع بسبب الم جسدي خرجت من الغرفه و لم يكن احد مستيقظ و شكرت الرب لاني لن اري ابي اخذت كوب من الماء و ذهبت الي الغرفه مجددا و اخذت هاتفي و ارسلت ليونغي رساله و اعرفه اني لان قابلهم و اني سوف اذهب الي المدرسه الساعه السابعه و الغريب ان يونغي اجاب علي في نفس الوقت

يونغي: لماذا هل حدث شئ هل انتي بخير

انا: انا بخير يا يونغي

انا: لم يحدث شئ انا فقط لن استطيع الذهاب باكرا

يونغي: حقا انا لا اصدقك

يونغي: هل حدث شئ لا تردين اخباري به

يونغي: والدك فعل شئ مره اخرى

انا: اجل يونغي و انا لا ايد التحدث الان

يونغي: انا سوف انتظرك بجانب البيت المهجور القريب من منزلك

انا: لا يونغي اذهب للرفاق انت نلتقي في المدرسه

يونغي: هذه هي الكلمه الاخيره سوف انتظرك هناك

يونغي: انتي الان اذهبي للنوم

انا: حسنا يوني

انتهيت من الحديث مع يونغي و حاولت النوم لكن لم استطيع النوم ظللت مستيقظه حتي طلوع الشمس و قبل ان يرت المنيه مثلت النوم لاني شعرت بامي و هي تفتح باب حتي تيقظني

*هيا ريوجين*

*هيا استيقظي*

*حسنا امي*

خرجت امي و غيرت ملابسي و ارتديت ملابس المدرسه و حاولت ان اغطي جرح فمي لكن اصر الاجهاد و البكاء واضح علي و انتبهت للهاتف على صوت الرساله و كان يونغي

يونغي:انا اخبرت الرفاق انك لن تاتي باكرا انا انتظرك عند البيت

انا:حسنا سوف اخرج من المنزل الان


خرت من الغرفه من الغرفه و كان ابي بالمنزل بعد و قبل ات اخرج توقفت بسبب صوته

*ان فعلت شئ اخر يا ريوجين سوف يكون عقابك اضعاف*

نظرت له و لم اجب عليه و خرجت و ذهبت الي يونغي عند البيت
كان ينتظرني امام البيت عندما راني تقدم مني بسرعه

*ماذا حدث انتي شكلك مجهد جدا يوجي*

*انا بخير يونغي*

THE END.  .النهايه حيث تعيش القصص. اكتشف الآن