التقطت أنفاسي المرتجفة مرة أخرى واستعدت رباطة جأشي بسرعة. وقبل كل شيء ، استقبلت ليونون عرضًا.
"لقد فوجئت ،يا قائد لم اعتقد ابدا انني قد اراك هنا ".
بعد ذلك ، تحدثت إلى بيريوت ، الذي قطع جبهته كما هو متوقع.
"شكرًا لك ، لقد حصلت على راحة جيدة. لا تقلق بشأني ".
آخر شيء أضفته وكلاهما كان يستمع لي.
"ولكن لماذا ملابسكم...؟"
عندما نظرت إليهم بعيون واسعة، خفض بيريوت وليونون رؤوسهم في نفس الوقت ونظروا على عجل إلى ملابسهم.
كانت ملابس بيريوت، التي كانت على ما يرام عندما غادر، ممزقة هنا وهناك وملطخة بالغبار والأوساخ. على الرغم من أن الأمر لم يكن بهذه الفوضى، إلا أن ليونون كان أيضًا بعيدًا عن مظهره الأنيق المعتاد.
كان شعره متشابكا، وبدلته البيضاء مغطاة ببقع سوداء هنا وهناك. في ذلك الوقت، نفض بيريوت ملابسه قليلاً، لكن العطاس خرج من فمه.
"······ أنا آسف."
لم يكن الغبار هو السبب، بل كان التوقيت فقط، لكن بيريوت كان يحمل نظرة
فاحصة على وجهه.
بعد تردده للحظة، قال أخيرًا إنه بحاجة إلى تغيير ملابسه وصعد إلى الطابق العلوي، مر مني انا وليونون. أخبرت ليونون، الذي كان لا يزال يقف بجانبي، أنه يجب عليه أولاً تغيير ملابسه ثم سنتحدث بعدها ببطء.
عندما أومأ ليونون برأسه مطيعًا، سارع الحاضرون الذين كانوا ينتظرون بفارغ الصبر وأرشدوه إلى الغرفة، قائلين إن الغرفة كانت جاهزة بالفعل.
فقط عندما رأيت ظهره يبتعد ببطء مع الخدم، تمكنت من تنفس الصعداء. والآن بعد أن تم إخماد الحريق، فقد حان الوقت لمعرفة ما يحدث. فجأة كان هناك الكثير من الناس ليشرحوا لي ما كان يحدث.
لقد كان الكونت شيريل والضيوف الآخرون هم الذين زاروا الغابة معهم. بالتأكيد، حتى قبل أن أسال الناس وقتها فتحوا أفواههم وكأنهم يبثون الوضع على الهواء مباشرة.
"لقد نزلت من حصاني وكنت أنظر إلى مدخل الغابة، عندما جاء القائد ليونون فجأة. لقد سألت خادم القائد، ويبدو أنه جاء الى هنا دون توقف".
"بمجرد وصول القائد، أعطى الدوق بيريوت جوًا عنيفًا، لذلك لم أتمكن حتى من التحدث معه!"
"أليس هذا غريبًا أيضًا بالنسبة لطبيعة القائد ليونون؟ أنا لا أعرف ما حدث لهذا الشخص اللطيف، ولكن كان لديه تعبير صارم على وجهه طوال الوقت."
أنت تقرأ
بيع اسهم الشخصية الرئيسية!
Romanceالاسم بالانكليزي: selling the main character's shares! نوع الرواية: كورية الرواية بترجمتي ملخص: 「الآنسة لوريلا مايريد. تهانينا الخالصة لأنك أصبحت مرشح الشخصية الرئيسية. 」 في اليوم الذي أخطرت فيه زوجي ، دوق الشمال الأكبر ، بنيتي في الحصول على الطلا...
