أمَبراطُور أرمَدكِين

start

روايه  "آمبراطور أرمَدكِين"

في زحام مايحدث في العالم من انقلابات وتَشيعات للحروب
يلم البحر اوجه كثيره من الخائنين ومن اصحاب الالسنه التي تحوي الكثير من الثعابين

كان أمبراطور أرمَدكِين يقف عالياً فوق شرفته يحتفل بأنتصاره الجديد

لقد فتح الكثير من المدن تحت أسمه الذي بات
منتشراً في كل مكان  القوة والسلطة 
جيشه الذي يهابه جميع ملوك من هم في مُحيطه
وكان هاذا الفتح الذي حصل على مايشمل من الصين العظيمه
فتح قوي أخاف الجميع وجعلهم يتراجعون عن فكره محاربته في المستقبل

قاطع احتفاله معا من كانو السبب في انتصاره

" جلاله ألامبراطور المعظم أعذرني على مقاطعه أحتفالك ولكن لقد قبضنا على قاتل عمك جيانغ جيون وهو ألان في الزنزانه "

أبتسم الملك أبتسامه جانبيه
يعلم الجميع أنها تدعا
أبتسامه الموت

" أخبرني بأسمه "

تحدث قائد جيش المملكه واليد اليمنى للملك
مين يونغي
لذاك الحارس المخفض رأسه

" أسمه يان كيم كان يعمل هنا خياطً حضره القائد "

الخياط يان كيم الذي اشتهر بأزيائه الجميله والفاتنه
كان يعمل في القصر منذ حوالي خمس سنوات
عندما اتا هو وعائلته من الشمال

" أعلنو غداً خبر أعدامه هو وعائلته  الذي سيكون أمام الجميع "

نظر من في القاعه للملك الذي اتلا بحديثه للحرس
لكن يونغي استوقفه قائلاً

" أعذرني جلاله الملك لكنه لا يملك سوا أبن فقط فقد توفت زوجته السنه الماضيه الفتئ لايزال  قاصر "

قطب الملك حاجباه
هو لايقتل القاصرين او احد بريئ لكن القانون ينص
الخائن يموت معا عائلته تجنباً للانتقام لاحقا
وتجنب سلاله الخونه
فالملك يضن ان الخيانه ورث عائلي

قانون انطبق منذ زمن طويل ولن يتغير قانون انكتب بخط الملك ذاته

" كم عمره "
تسائل الملك مجدداً

" 19 "
أجاب الحارس والذي كان على علم بكل الملعومات كونه يعرف الفتئ شخصيا

كونه يأتي غالباً معا والده

" اذا فليبقا هنا حتا يبلغ العشرين وينُفذ عليه الحكم "

نبذه عن روايتي الجديده
قصيره بطابع ملكي

اتمنا تفاعل يليق بمجهودي الذي سأبذله في سبيل جعل القارئ يستمتع

'انجوي'