أمَبراطُور أرمَدكِين

part 7

    '   enjoy  '  

قله الاحداث في الرواية
اوكي انا وضحت في البدايه ان روايتي قصيره
بالمعنا الحرفي انا مو كاتبه مثاليه ولا اقدر اخلق احداث
عشان جذي بتلاقون الرواية كانها قصه مثل قصص سندريلا وغيرها شيء ينقراء في يوم واحد بس
اتمنا تتفهمون مافي شي عميق مجرد احداث بسيطه

•••

بِعمق تلك الكلمات التي تُقال يوميا  كنت اود الصراخ  كنوع من  كالتعبير أيضاً

وكنوع من الآسى الذاتي لم تكن الاقدار المكتوبه برحيمه بتاتا فانئ لها ان تضن أني سأكون رحيما حين يحين وقتي أنا

يقف الملك بجانب الحكيم الذي يداوي الفتئ هناك
بجناحه الخاص أجل

لم يكن الملك يملك وقتاً لتفكير بأين يضع جسده بعد  ان  رائ  المكان الذي يقطن به تايهيونغ والذي لايمكن لبشر ان يقطن به

وذلك جعل بعض الحرقه الغريبه تستوطن صدره
كيف كان ينام على تلك الارض القاسيه وينهض صباحا ليمشي ليوم كامل

اليس كطبيعه بشريه
نحن نتمنا مجيئ الليل لراحه من اعمال النهار
اكان ما يستقبل تايهيونغ هو ارض خشنه قاسيه بارده ومكان شبه متعفن

نظر لتايهونغ كم كان شاحب الوجه متشقق الشفاه
وهزيل الجسد
لربما الملك يدرك ذلك عن قرب لأول مره
كم ان جسده هزيل للغايه وبشكل مُريع

تنهد بثقل ناظراً لمكان أخر

حيث والده الذي دخل بوجه مُتهجم وجواره والدته الهادئه

" ماذا ارئ ابني بفاعل ياترئ "
تكلم بنوع من الصراخ والحده كان يبدو غير سار أبداً
كان قاطباً حاجبيه ووجهه متهجم

لذلك وقف امامه الملك جونغوك

" ابي الا ترى انه ليس الوقت المناسب للحديث "

تكلم بصوت هادئ لايريد الشجار معا والده هو مرهق من الأساس لأحداث اليوم ويشعر بالثُقل الشديد

" أتجعل أبن لخائن يدخل جناحك الخاص اتجلب له حكيما دعه يتعفن موتاً"

حينها لم يكن جونغوك الذي غضب لقوله من قاطعه بل زوجته الملكه بما ان جونغوك لم يتزوج بعد

" توقف جيون "
زمجرت بحده خارجه عن عادتها فهيا تبدو رزينه للغايه باكثر اوقاتها
وأكملت بحده قائله

" هل أنت الملك الذي قام بحكم هاذه المملكه لثلاثين عاما هل أنت الذي تحدثت جميع المَماليك عن عدلك وعن حُكمك الذي كُتب عنه واتخذه الناس مثالاً  "