Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.
.
.
.
نزلت تشايونغ من غرفتها واذا بها تجد لاكس جالس في الصالة ويتصفح هاتفه لم تهتم له واكملت خطوات للخارج
لاكس: الى اين ذاهب الملاك الصغير تشايونغ: ما دخلك لاكس: لا تتحدثي معي بهذه الطريقة تشايونغ: وكيف اتحدث معك هاه لاكس وهو يفور غضب: اكيد سوف تخرجين مع ذلك العاهر الى غرفتك حالا تشايونغ: ما دخلك لعنتك في اين اذهب وهو ليس عاهر انما انت هو العاهر
كانت تجادله ولا تعرف انه عندما يغضب لا يتحكم في اي شيء وهي لا تهاب اي شخص عندما يغضب
ضرب مقدمة يديه على الحائط حتى نزفت ثم اردف لاكس: تشايونغ انتي تثيرين غضبي بتصرفاتك وانا لست مجبر كي اتحملها
تشايونغ: ومن قال لك تحملها
لاكس: اللعنة عليكي تشايونغ الآن تحملين نفسك ثم تصعدين لغرفتك بلا اي مشاكل او احملك انا اليها واغلق عليكي الباب
صمتت تشايونغ وهي تفكر في خطة كي تذهب لذا صعدت لغرفتها بصمت وهادئة لدرجة لا تصدق
انصدم الآخر من هدوء الأخرى هذه اول مرة يراها تستسلم هكذا لكنه لا يعرف انا تخطط للذهاب ان اراد او لا
صعدت تشايونغ لغرفتها وجهزت خطة لكي تخرج من المنزل ذهبت الى سريرها ووضعت وسادات عليهم وغطتهم كي يتبين لهم انها نائمة ثم خرجت واغلقت بابا غرفتها بالمفتاح وخرجت من الباب الخلفي للمنزل ثم ذهبت امام الباب وكان شان وصل في تلك الاحيان
انصدم من جمالها وكيف ذلك اللون تناسق مع لون بشرتها شرد بها قليلا ثم اردف شان: انتي فاحشة الجمال سوف تفقدين عقلي يوما ما يا فتاة تشايونغ: اذا هيا نذهب كي لا تفقد عقلك
فتح لها الباب وصعدت للسيارة اما هو اخذ المقعد وتجهز لكي يبدأ السياقة نحو المطعم الذي سوف يذهبون ويتعشون فيه
كان الصمت سيد المكان الى ان كسره شان بقوله شان: تشايونغ انا اعرف انه ليس لي دخلك في حياتك لكن فضولي قتلني من هو ذلك الشخص الذي اتى لكي يوصلك لمنزلك وهل هو يقيم معك في نفس المنزل
