POV JIMIN
جالس اتشاجر مع تاي علي من سيفوز بسباق السيارات
"السياره الحمراء من ستفوز"
"لا السوداء ستفوز"
"اصمتا انتما الاثنان"
كان نامجون يتكلم علي الهاتف لما لا يخرج فقط.
رن هاتفي الاجد ان بيدنيم من يرن.
"انه بيدنيم"
عندما قلت تلك الكلمتان صمت الجميع الان هذا الرجل لا يتصل سوي اذا كان هناك مشكله.
فتحت الاتصال وجعلت الصوت عالي.
"جيمين"
صدع صوت بيدنيم من الهاتف.
"ماذا"
سألته ونحن جميعاً سيغمي علينا من فرط الخوف.
"هل تعلم ان الينا استقالت"
ماذا؟
ماذا!!!!!
الجميع صرخ بهذه الكلمه وانا لم تعد يدي تستطيع حمل الهاتف
اهو بسبب هذا؟
"جيمين لما هيا استقالت"
نظرت للقائد وانا اشعر بالخجل
"انا اعرف السبب"
نظرت لشوقا بسرعه.
اهو يعرف فعلا السبب؟
يالهي هل هيا اخبرته؟
"وانا ايضا"
اخبرت جين ايضاً
انهما ينظران لي بنزعاج.
اشعر بلندم ياليتني لم افعل هذا
ياليتني
........
فتحت عيني بسرعه الاجد ان الاعضاء جميعهم ملتفون حولي ينظرون لي.
اذن هذا كان حلم؟
"ماذا تفعلون هنا"
سألتهم
"لا فقط سمعنا صراخ بلا الينا لاتذهبي هذا كان خطئي"
تكلم جونغكوك مقلداً صوتي، والاخرين يضحكون عليه.
"جيمين امتأكد انك لست معجب بإلينا"
تحدث شوجا وهو يقرب وجهه لي.
ازحت وجهه بيدي بانزعاج، ليتحدث نامجون
"حقا جيمين الم تلاحظ نظراتك لها عندما هيا ارادت ان تذهب للبيت مع سورين"
توقف تفكيري للحظه انا حقا لا اعرف كل ما اعرفه هو ان سورين حبيبتي ولا يجب ان اخونها.
"انتم جميعا اغبياء، اتركوني وشئني"
نهضت اذهب الي الحمام اغسل وجهي واحاول تناسي كلامه.
فتح باب الحمام فجئه الاجد وجه جين المذعور امامي.
"ماذا بك"
تكلمت بسرعه لدي احساس سئ
"الينا.. انها تقدمت بطلب استقاله"
واقفت مكاني احاول الاستعاب.
بجديه ما هذا، هل حلم اصبح حقيقه.
نظرت لبقيت الاعضاء ملتفين حلول القائد وهو يتحدث علي الهاتف.
ومن كلامه فهمت انها لازالت بلشركه، رقضت بسرعه امسكت مفاتيح سيارتي من علي المنضده وذهبت لسيارتي بسرعه، انا حالياً لا ارتدي سوي بنطال قصير وفانله الداخليه فقط.
اتمني انه لم يوقع عليه، اتمني انه لم يقبله بعد.
(قصده طلب الاستقاله)
أنت تقرأ
DON'T TOUCH ME
Фанфик................. انا محجبه............. ولكن................. لا تعطينا الحياه دائما ما نرغب به لكن ايضا لا تستسلم. انظر الي الجانب الاجابي لكل شئ لا تنظر الي الجانب السلبي والا سوف تدخل في دوامه اكتئاب الحياه هناك الجيد وهناك السئ لن نعرف طعم ا...
