بارت 12

175 8 2
                                    

وصلو المنزل قفزت لارا من السيارة متجهة نحو المنزل لقد اشتقت لهم كثيرا دخلت وجدت ميلا لونا و سيرين في مطبخ و شوقا تاي وجمين في قاعة الجلوس يشاهدون فلما ذهب نحوهم القت التحية على تاي و شوقا وجمين:صباح الخير جميعا اشتقت لكم اوبا اشتقت لك كثيرا هل مازلت غاضب علي
جذبها ليحتضنها و يقبلها من راسها :لا حبيبتي اوبا ليس غاضب عليك لقد كبرت و اصبحت لديك،حبيب ها😆
نظرت،له لارا وقد احمر وجها كحبة طماطم ثم احست بيدين على خصرها و ما غيره الى كوك:نعم لقد كبرت و اصبحت حبيبها
ضربت الخير كوك على صدره ثم توجهت نحو الفتيات لقد كان منضرهم لطيف و مضحك ميلا و سيرين يتشاجرون على من يط ب خ الكعك و من يطبخ اابيزا ولونا تصرخ عليهم بان يصمتو ووجهها مملوء بالعجين و ....
لارا:مرحبا جميعا
الجميع نضرو،نحو مصدر الصوت و توجهو نحوها عند رويتها ولم يقول لها مر ح با حتى بدووا بطرح الاسئل و و لارا لا تفهم شيئا بسبب كلامهم المتتتالي
سيرين :كيف اصبحتم تتواعدون.. هل فعلها معك..هل انت من اعترفت ي ا م هو ..
م ي لا:لارا هل اخوك موافق
لونا:لارا احكي لنا كل ما حدث بليز
ضحكت لارا على تصرفهم المضحك ثم بدا تسؤد لهم كل ما حدث وهم صامتون يسمعون لها بشغف وكانها قصة و ليس واقعية
(شوقا و ميلا اصبحوا يتواعدون)
.flash back
.كانت ميلا تمشي في الرواق ذاهبة الى عرفتها وهي تتصفح هاتفها لا تبالي بما يوجد امامها وهاهو شوقا
ينصدم فيها فقد احست م ي لا وكانها اسطدمت بجدار وليس بانسان رفعت نظرها لتجده شوقا وهو يبتسم لها وهو يمد يده لرفعها من الارض قائلا:اسف ميلا لم انتبه
ميلا:انا من يجب علي التاسف انا من كنت لا ابالي بالعلم و تتصفح هذا اللعين (تقصد الهتف)الذي سبب في اسقاطي و ليس انت
شوقا:هه حسنا ميلا هيا استيقظ من على الارض سو ف تمرصين نطق الاخر بقلق وهذا ما زاد ميلا اعجابا لانه خاف عليها ثم نطقت ميلا بدون وعي منها:احبك شوقا
انصدم الاخر مما قالته والاخرى رجعت الى وعيها وهي تلعن لسانها تريد قصه:ش..شوقا لا ...ش..شيئ ما قلت..
لم تكمل كلامها بسبب شوقا الذي دمج شفاهه بخاصتها و كم كان يتمنى ان يقبلها و هاهو اليوم الموعود فقد كانت ميلا مصدومه مما يفعل ثم بادلته دون شعور بعد 5 دقائق فصلها ليحتاج القليل من الهواء شوقا بلهث:ي.يونا احبك لا بل اعشقك احببتك من اول مرة رايتك فيها. احبك اكثر من نفسي دائما يدور في عقلي هو انتي ميلا هل تقبلين ان تكوني حبيبة لي ارجووكك انا كنت انتضر هذا اليوم بفارغ الصبر
اردف الاخر ى و دموعها تنزل :نعم ايها الغبي هل تنتضر مني ان اقولك لك لن اقبل انت ايضا دخلت قلبي من اول مرة رايتك فيها اسقك هيونغ ثم عانقته بقوة ليبادلها الاخر وكم كانت تتمنى يوم ان تنام بين احضانه. انها تشعر بالراحة و الاطمئنان عندما يحتضنها
End flash back

احسن زواجOù les histoires vivent. Découvrez maintenant