نقلنا روان للمستشفى هيهه وابويهه.
الدكتور: البقيه بحياتكم. توفه والدكم
هيله: ادك والطم شسوي وياي ام اسد ماعرف راون شبيها وشديصير وياها
قسام: دكتور روان شبيها
الدكتور: بتكم جسم بلا روحح ماعتقد تعيش
قسام: ضربت الدكتور وكتله تعيششش فتهمت تعيششش
الدكتور: اهدء رجائا دنسوي الي نكدر عليهه
قسام: طبيت وشف روان جسمها وجها عباره عن اثرات ودم بين الموت والحياه
الدكتور: جسمها مكاعد يستجيب العلاج بيها
قسام: شنو يعني
الدكتور: خليها هنا فترهه
قسام: طلعت بخيبهه امل كلها تطشرت خواتي ابويهه روان كلشي تدمررررر ابويه ودفناا ومرت فتره وروان بل عنايه المشددهه. دك التلفون الدكتور
الدكتور: الوو ابنيي
قسام: روان بيهها شيي لاتكول ماتتت لاتتكولل
الدكتور: اشش ابني اختك صحت تعالو شوفوها
قسام: جاي طلعت ركضض وصعدت السيارهه وامشي 180لحد ماوصلت طبيتت للمستشفى
الدكتور: تعال ابني
قسام: نعم دكتور شبيهها
الدكتور: اي صدمه تجيها تفقد الذاكره دربالك
قسام: صار طبيتت وشفتها روحي راحت وراهاا
روان: طلعني
قسام: اشش اكو شي يوجعجج رتي تموتين
روان: هَلي والنْاس والدَنيا عليه .
قسام: لاتبجينن فدوه اروحلج جوعانهه
روان: ايي
قسام: هسهه اجييي طلعت مابقه احد الي دكيت ع زيد
زيد: هاا ولك بذات
قسام: مو وكت معاتب روان رادت تموت
زيد: شدتحجي انتهه وين
قسام: مستشفى زين العابدين
زيد: جايي مسافه الطريق
قسام: وينن تجي من المسيب ليهنا
زيد: لا طالع واجب بكربلا توني خلصتهه جاي بايي
قسام: باي. طلعت اجيب عشهه ورجعت طبيت
روان: قسامم مخنوكه طلعني
قسام: هسهه يجي زيد ونطلعع
روان: شمدريي هاذا
قسام: اني خابرتتهه
روان: شكو تخابرهه ندكت البابب
قسام: تفضل
زيد: طبيت وشفت وجهاا ازركك والدمايهه البيدها حرفياأ تخبلتت
روان: ليش اجيت
زيد: اسكتييي اشششش ركضت حضنتها
روان: حيوان وخررر
قسام: مو دتكلك حيوان وخر جلبتت
زيدد: شلونك ضلع.
قسام: بخير ونتهه
زيد:موزين من شفت الصخله مريضهه
روان: اني صخله
زيد: لا انيي سكتيي واكلي
روان: نسيتنيي
زيد:
شنسه منك ؟
حِـدة ألصوت وسمارك
طولك نبـرة ضحكتك
وألحچايات ألحَنينة
ألمنها صرت أعشگـ لهَجتك
شنسـة مَنك ؟. 💔.
أنت تقرأ
المريضه الصامته
Romanceباجرر من يغني اليل ويفزن دروب الدمع والفركه ومن تسمع براسك وادم يشيعون من تموت وحدك دمعه بين كبور من يحجي الثلج وتخونك الشبكه من يوكف بعينك ذاك المتانيك من يصعد بروحك روح من يكعد بصدرك والهوه يخنكه من تشوف واحد من بعد مكسور لاتحتار هاذا انه المحمل...