2

7 3 0
                                    

كان تاي واقف امام منزلها يخبط الباب بعد ثواني فتحت الباب  احضنها تاي بقوه  

"اسف لي كلامات امي عليكي انا حقا اسف بشده " 

قال بصوت حزين

وهي لم تبادله كانت مثل الصنم واقفه فقط

نظر لها و رائه عينيها حمراء من كثره البكاء 

"والدتك معها حق انني لست في مستواكم " 
قالت سيلين وهي تنظر الي عينيه و كانت دموعها تخونها وتنزل علي وجنتها

وضع يده علي وجنتها يسمح دموعها وهو ينظر لها وقلبه تحطم بالفعل عندما رائها هكذا 

"لا ليس صحيح سوف نكون معا حتي النهايه "

"دعني اسألك "  

""لماذا لم اكن في مستواك؟ " 

"وهل اذا كنت في مستواك كانت والدتك تقبلتني؟ " 

انتهي ♡•


Dream Where stories live. Discover now