كان تاي واقف امام منزلها يخبط الباب بعد ثواني فتحت الباب احضنها تاي بقوه
"اسف لي كلامات امي عليكي انا حقا اسف بشده "
قال بصوت حزين
وهي لم تبادله كانت مثل الصنم واقفه فقط
نظر لها و رائه عينيها حمراء من كثره البكاء
"والدتك معها حق انني لست في مستواكم "
قالت سيلين وهي تنظر الي عينيه و كانت دموعها تخونها وتنزل علي وجنتهاوضع يده علي وجنتها يسمح دموعها وهو ينظر لها وقلبه تحطم بالفعل عندما رائها هكذا
"لا ليس صحيح سوف نكون معا حتي النهايه "
"دعني اسألك "
""لماذا لم اكن في مستواك؟ "
"وهل اذا كنت في مستواك كانت والدتك تقبلتني؟ "
انتهي ♡•
YOU ARE READING
Dream
Short Story"لماذا لم اكن في مستواك" ممنوع السرقه او الاقتباس الروايه ترجع الي فقط برتات قصيره