مُثِير لِلمَتَاعِب | MIN YOONGI

00:00

Flashback:

في إحدى البارات عادةً ما يجتمع فيها الغرباء ليغدو أحبه أو ربما، أصدقاء جنس؟
بعيداً عن زحام القاعة يوجد مجموعة أصدقاء
ثلاث فتيات، واربع شبّان
كانو أقل ضَجّة مقارنةً بالآخرين
ما لَفت إنتباه الشيرازي، ودفعهُ للتعرف عليهم لكن الن يكون الأمر صعب؟ خاصةً إن كنت مصاب بإحدى الأمراض النفسية وتجد صعوبة بالتعرف على الناس؟

نفى تلك الأفكار سريعاً ليقترب ملقياً التحية

"مـ.مرحباً!"

تقدم نحوه إحداهم ناوياً مصافحته

"اهلاً بك ما اسمك؟ عمرك؟ هل انت جديد هنا؟ اليس لديك رفاق؟"

لم يتلقى رد فتحمحم مرجعاً خصلاته للخلف، ما فَتك بِقلب الآخر

"اسف لم أعرفك بنفسي، مسماي تايهيونغ وأنت؟"

إبتسم المعني ليمد يده مصافحاً خاصته المعلقه من ثوانٍ

"يونغي، 18 عَ يمكنك مناداتي بـ شوقا"

"لتجلس اذاً"

اقترب يجلس وسط تلك المجموعة الذي لازال يجهلها، لتبدأ أحداهن الحديث

"يونغي، إسم لطيف أنا روزي"

استقامت تشير على البقية

"هذا فيلكس، زوج جينيو، وهذة مينهي زوجة كوك وهذا مارك البائس"

عادت لمقعدها لتتلقى ضربه على كتفها من مارك لتنتحب بألم معاودةً شرب كأسِها

Flash back end.

في مشهد مأسوىٖ يحاول مارك الفرار من يونغي الذي كان على وشك إغتصابه
لكن من كان يعتقد انه بالأساس خاضع؟
لا أحد منهم كان يعرف ذلك
تحديد ميولك؟ هممم الامر ليس سهلاً البتة
لا تحدد بل اكتشف!

هذا ما حدث
في محاولة فرض سيطرته
انتهى به الأمر بالأسفل
.
أليس الأمر مضحك قليلاً؟
لا هو ليس كذلك.

قد يضاجع المسيطر العديد من الفتيات أو الفتيان
ولن يتضرر

لكن
في حالة كونك خاضع
ف مع كل علاقة
يحفر عليك حرف
لتكمل كلمة
"عاهر"

PART END