مثل حل الأيام أتلقا الضرب والإهانة من قبل ابي و زوجته هي لاتستحق حتى ان اناديها بأمي
أمي:عزيزي مرئيك بتخلص منه هوا مجرد عاق ليس هناك اي فائدة منه
قلت تلك الكلمات بدلع تجعلني اريد ضربها تمنيت لو وافق ذالك العجوز على ذاك بدل من فكرته الفظيعة عن مصيريأبي:سأبيعه لأحد اصدقائي الأغنياء رئاه اخر مرا واراد ان يشتريه مني وانا وقفت
بدئت اترجاه ان لايفعل ذالك لكنه تجاهل كل ترجياتي له وسحبني من شعري نحو القبو رماني هناك واغلق الباب فقت الأمل من الحياة ارت الموت قبل يوم الغد لم إبقى افكر كثير فلن يفيدني ذالك
وذهب لعالم احلامياليوم التالي
كنا نتتضر صديق ذالك العجوز أتصل عليه احدهم اذهب اتكلم معه وزوجته ذهبت لشرب الماء رئيتها فرصة مذهلة لكي اهرب بلفعل توجهت نحو باب الخروج وكنت اركد اسمع فقط الصراخ ورائي لم ألتفت ابدا لم اعرف أين اذهب توقفت بعد مدة لحاجتي للهواء تأكت انني بعيد عن المنزل كانت على بعد دقائق غابة مهجورة لا يدخلها احد بسبب الأصوات التي تكون فيها
فكرت في ذهاب هناك فهما بتأكيد لن يدخلا كنت خايف جدا لكن ذالك المكان هو المكان الوحيد لكي انجو فيه بلفعل إتجهت نحو تلك الغابة بدئت اسمع بعض الأوات لكن لم أهتم لذالك بعد مرور وقت وانا امشي بدئ بضهور ضباب يشوش رئيتي لم يكن ضباب عادي لأني كنت أشعر بدوار عند إستنشاقه وقعت على الأرض بعد دقائق من المشي ولم أشعر بشئ إلى ان احد حملني واخذني إلى مكان معينبعد مدة إستيقضت لأجد نفسي في غرفة كبيرة اجزم انها بحجم البيت الذي كنت أعيش فيه وجروحي معقمة وملابسي نضيفة
قمت من السرير استكشف الغرفة الذي انا بها
حتى اسمع صوت خلفي....:وأخيرا إستيقذت
كنت خايف من الإلتفات بسبب صوته المخيف لكنني تشجعت لأرا رجل ذو عضلات وجسم مثالي يرتدي بدلة جميلة وقناع على وجهه
مايكل:أرجوك لا تأذيني لا اعرف كيف وصلت هنا
....:انا احضرتك إلى هنا وبلمناسبة إسمي ماكسموس
مايكل:شكرا على إنقاذي ياسيد ماكسيموس ايمكنك تركي اذهبماكسيموس:من يدخل لي قصري لا يخرج منه إلى وهوا جثة اتريد الموت؟
شعرت بالخوف الشديد من كلامه ونضراته الحادة
مايكل: حسنا لكن أينا انا
لم يجبه الاكبر على سؤاله وإتجه نحو البابمكسموس:إذهب وإستحم وإتحه للأسفل
مايكل:ماهذا الشخص الغريب حسنا على الأقل وجدت مكان لأعيش فيه
{ستووووب}