«تخطوا الاخطاء الاملائيه رجاءا»
استيقظت البطله منذ وقت وهي تستحم الان لتخرج.
خرجت ميلينا من الحمام الذي يوجد في غرفتها وهي تلف منشفه حول جسدها اتجهت للخزانه واخرجت ملابس لها وارتدتها كانت عباره عن شورت و توب باللون الاسود والحذاء ايضا كذلك وقامت بربط شعرها علي شكل كعكه و وضعت من عطرها المفضل برائحه زهره الملكه ثم نزلت لأسفل.
"صباح الخير ابي"
"صباح الخير جميلتي الصغيره"
"اين امي"
"مازالت نائمه"
"لعلمك انت لا تسيطر عليها ابدا"
"انتي تعرفين والدتكي"
ضحكا سويا بحب.
" الي اين ستذهبين"
"سأخرج مع مينا"(معلومه: ميلينا ولدت في استراليا وهي لم تذهب لكوريا الجنوبيه البته بسبب خوف والدتها من الرجال المتحرشون"
"حسنا ابنتي لا تتاخري"
"حسنا ابي"
خرجت ميلينا لبيت مينا ثم خرجوا يتمشون لبعض الوقت ويتحدثون حتي قالت مينا.
"اين ستسافرين"
"ولما سوف اسافر"
"ايتها الغبيه صرحت مدرستنا بإكمال آخر سنه دراسيه في الخارج"
"اللعنه لم اكن اعرف"
"السفر بعد غد"
"انا لم اجهز اغراضي حتي"
"جهزيها اليوم هي والكتب"
"حسنا اين ستسافري انتي"
"الي ايطاليا"
"اووو واو"
"ذلك رائع جداً"
"ستاخذين احد معكي"
"لا يمكن ان يسافر شخصين سويا اذا كان تصريح السفر للدراسه فقط"
"كيف سأعيش وحدي"
"يمكن ان تكوني اصدقاء في المدينه التي ستذهبين اليها"
"هل يمكن ان اذهب معكي"
"اسفه ميلينا ولاكن عدد الطلاب الذين سيسافرون الي ايطاليا قد حجزوا جميع المقاعد في الطائره"
"اممم حسنا سوف اذهب للمنزل لأحدث ابي و امي في هذا"
"حسنا الي اللقاء"
لةحت لها ثم ذهبت ميلينا للمنزل دخلت ثم جلست بجانب والدها.
"ابييي"
"ماذا"
"لقد اصدرت مدرستي تصريح بإكمال آخر سنه دراسيه في الخارج"
"ولما لا"
"حقا وهل سأستطيع العيش بمفردي"
"صغيرتي يجب ان تعاني حتي لو لم تسافري هذا اكيد وسيكون افضل اذا سافرتي الي كوريا الجنوبيه"
"ولكن امي"
"لا تشغلي بالك في هذا اصعدي جهزي ملابسك وانا سأحجز لكي طائره الي كوريا"
"حسنا ابي شكرا لك"
صعدت الي اعلي وبدأت في ترتيب ملابسها واغراضها و والدها خرج ليحجز لها انتهت من بعد ساعه ونصف ثم خرجت ونزلت لأسفل وجدت اباها يدخل من الباب اتجهت نحوه بإبتسامه.
"ابي هلي انتهيت"
"اجل صغيرتي تفضلي"
اعطاها تذكره السفر هي نظرت له بسعاده ثم احتضنت والدها زامن ذلك نزول والدتها من علي الدرج فحكوا لها ما حدث.
"لا مشكله ابنتي طالما هذا لمصلحتك انا موافقه"
ابتسمت ميلينا بسعاده واحتضنت والدتها ثم جلسوا علي طاوله الطعام حتي يأكلوا انتهوا من الاكل وجلست السيده بارك تشاهد التلفاز والسيد سلفاتور صعد لينام وميلينا صعدت لتحدث مينا وتحكي لها عن سفرها.
«في الساعه الحاديه عشر ليلا»
كان السيد و السيده بارك نائمون وميلينا تستحم ثم انتهت وارتدت بجامه النوم خاصتها وكانت تيشيرت طويل واسع يصل الي ركبتها لونه ازرق وتحته شورت صوف ناعم ابيض ثم ارتمت علي السرير ونامت.
أنت تقرأ
~Sadistic love~ 🖤🖤
Fantasyآحًيَآنِآ يَکْوٌنِ آلَقُدٍر جّيَدٍآ فُيَ آلَبًدٍآيَهّ وٌلَآکْنِ فُيَ بًعٌض آلَآوٌقُآتٌ لَآ يَوٌصّفُ کْيَآنِهّ. قُصّهّ تٌجّمًعٌ بًيَنِ آلَعٌنِآدٍ وٌ آلَآنِحًرآفُ. شُيَئآ لَآ يَتٌوٌقُعٌ فُيَ هّذِهّ آلَقُصّهّ. تٌآبًعٌوٌآ لَلَنِهّآيهّ. (ثاني قصه اقد...