أنتَ أخِي، فِي العَلنِي ، و حَبِيبِي فِي الضَلام ..
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
.
.
.
"هيـونغ!!" دخل بهمجيه و صخب وهو يصرخ
انتفض من كان يجلس فوق سريره، احد يديه تم اختفائها بداخل بنطاله، لإِرضاء نفسه، انتفض بسبب المداهمه التي حصلت الان.
"والعنة نَامجون مَالَذي دهاك؟" اردف بهدشه للذي قد شهد على ما كان يحصل ليردف بدون حياء او خجل، يدعي الامبالاة
"سمعتك تتاوه لذا ضننت انك تضاجع احدهم، ولاكن يبدو انك تشاهد احد الافلام الباحية المجانيه"
اوه، لقد بانت اوردت يونغي وهو يسك على اسنانه بشره شاحبه؟ لقد كانت بشره شاحبه، الان بشره حمراء تكاد تنفجر كالبركان.
لدينا هاذا الجبان نامجون الذي قد ابتلع ريقه، و الابتسامه الهبلاء الغبيه احتلت ملامحه.
"اوه، اسف هيونغ، يمكنك ان تعود لتدليل قضيبك سانسحب الان"
مجرد كلمات صحيح؟، ولأكن ليونغي رأي اخر عندما حمل المزهريه وقام بقذفها على الباب لكي تلقي التحيه على نامجون الذي، اصبحت عينيه كـ كعدسة منضار خاص للمراقبه وهو يغلق الباب بطريقه وقحه مانعاً المزهريه من تقبيل رأسه.
"حقير، تافه، غبي" والكثير من الالقاب البشعه التي اذا استمع لها الشيطان فسوف يستغفر ربه بسببها.
نهض يدخل الى الحمام من اجل اكمال عمله الذي، قام بتأخيره عنه صاحب المؤخره البالونيه.
