ڨوت
انا انزل فأي وقت طبعا لانو ما في شخص يشاهد رواياتي سووو يانرجع للقصة:
بدأ وقتي ، مرت خمس دقائق وها
انا احاول بشتى الطرق ان اصعد
، لكنها لم تنجح ، تذكرت حيلت كنت
استخدمها للوصول الى نافذة غرفتي
عندما اهرب ، وقررت ان اجربها ..تمسكت بالعمود الاول بشدة ادفع
قدماي الى الاعلى و اخفضهما ،
شعرت بجسدي يرتفع ايقنت اني
قريبة من العمود الافقي دحرجت يداي
الى الاعلى ، ومسكت به ، شرعت في
تحريك جسدي عليه كارجوحة ثم
رفعت جسدي و اخذت وضعية الدراجة
النارية حيث كان العمود يتوسط قدمايلقد كان ايقاف القنبلة عبارة عن ضغطة
زر فقط ولهذا اتطمأننت قليلا
وشعرت انه اختبار ذو مستوى
1 قليلابحلقت في جونغكوك قليلا لم ارى
دهشتك ، فتأكدت ان عمي اخبره
عن مدى قوتي ، لكنني لا اضاهيه
فيها ابداشعر بتعبي فامرني ان اقفز ،
وسيمسكني ، ففعلت ، لا طاقة لي
للنزول بنفس الطريقة الاولى ،قد يضن بعضكم انها سهل ، لكن
ارجو ان لا يتكلم احد ما لم يجرباخبرته انني ذاهبة للنوم
، ثم توجهت الى غرفتيرميت جسدي باهمال على السرير
فقد ارقني الاختبار كثيراسحبت هاتفي من تحت الوسادة
كتبت رقم صديقي وها انا اتصل به"مرحبا من معي "
تكلم المعني متسائلا
"انه انا يا رأس البطيخ"
اردفت اجيبه بتعب
" يا كيف حالك ، لقد اشتقت
اليك كثيرا ، لم لم تتصلي بي"
اردف بانزعاج ، يعاتبني بكلامه
" انا مشغولة هذه الايام ، اريد ان
اخبرك اني اود ان اقضي يوم
جميلا غدا ، كما اريد الالتقاء
بك والاستمتاع اليوم بأكمله "
اردفت بحماس مشتعل القي عليه
كلماتي التي جعلت منه متحمسا ايضا"سألتقي غدا بأصدقائي في الملهى
، سنشرب ونلعب ونثمل ، انهم مرحون
أنت تقرأ
𝑴𝑨𝒀𝑩𝑬 //عَـسَـى
Lãng mạn- غَروركِ فِي جَمالكِ مُستحَقُّ وحبُّ غيرُ حبِّك لاَ يَحِق أمُوتُّ بطرْفِ عَينَيك أبتهَاجاً فَلا تثَريب أن العَين حَق . _ _ _ _ _ " أَنْتَ تَرُوقُنِي بِشَكْلٍ لَا يَرُوقُنِي جُونْغْكُوكْ" _ _ _ _ _ " أَهِيمُ بِكَ لِدَرَجَةٍ أَمْقَتُهَا " 𝑷𝑨𝑹𝑲...