في الطريق يرن هاتف ملك ينظر باران ويكون مسجل ابي حبيبي يتوتر باران ماذا يفعل ويقرر بأن لا يجيب وبعد مدة يصلو إلى المشفى يحملها ويصرخ احضرو نقالة لدي مريض ويضعها على النقالة ويدخلوها على غرفة الطوارئ وبعد مدة تخرج الداكتورة
باران: كيف اصبحت
الداكتورة: سيدي لا تقلق زوجتك الان اصبحت جيدة ولكن سوفة تبقى تحت المراقبة اليوم ينصدم باران حينى قالت له زوجتك ويقول بغضب انها ليست زوجتي ولا اعرفها ايضاً
الداكتورة اةة اعتذر ولكن يجب ان اتواصل مع عائلتها او احد من اقاربها ولكن لم يكون يوجد معها تلفون يخرج باران التلفون ويقول هذا هوا تفضلي ويخرج
الدكتورة تتصل بي ولد ملك ولكن لايجيب لانه في اجتماع ولم يسمع الهاتف وتبحث عن ارقم احد اخر وتجد رقم خالتها وتتصل بها
فضيلة:ألو اين انتي ياأفعى لقد تأخر الوقت حينى تعودي سوفة أريكي كيف تتأخري
الداكتورة: اعتذر ولكن اناالداكتورة اصلي اتصلت بكي لكي اخبرك بأن ملك يلماز في المشفى
تتوتر فضيلة وتتظاهر بل قلق على ملك وتقول: ماذا ماذا تقولي في اي مشفى وتخبرها الداكتورة وتغلق
زينب: أمي ماذا حدث لماذا تصرخين
فضيلة: تلك الحية في المشفى
زينب: ماذا حصل لها عموماً لا يهمني انا خارجا هل تريدي شي مني أمي العزيزة
فضيلة: زينب عزيزتي الوقت متأخر إلى أين
زينب: أمي صديقتي دعتني إلى حفلتها وانا مللت في البيت وأريد ان استمتع قليلاً
فضيلة: معك حق وتلك الحية لا تترك فرصة دون التمثيل دور الضحية حسناً هيا اوصلك في طريقي
زينب: لا أمي صديقي سوفة يأتي ويقلني
فضيلة: ماذا صديقك
زينب: امي ماذا حصل لكي صديقي في الجامعة لا تقلقي الشاب محترم
فضيلة: تمام ولكن لا تتأخر في العودة إلى المنزل
زينب: حسناً أمي العزيزة أقبلك سلااام
فضيلة: سلام والان ماذا أفعل مع تلك الحية لا تتركني ارتاح ابداً ولكن اقسم سوفة اجعلك تشتهي الموت ولا تجديه وتخرج
عند باران يتذكر كل ماحصل معه ويتذكر حديث ملك عند حافة الوادي ويقول يبدو بأنها تعاني في حياتها كثيراً حتى تريد ان تنتحر ينظر ويجد عقدها على الكرسي يحمله ويقول يبدو بأنكي تخفي ألم كثيرة في قلبك ولكن ماهيا ويدخل المنزل وفي الصباح يرن هاتف فضيلة ويكون أصلان فتتوتر وتجيب
أصلان: ألو فضيلة كيف حالك
فضيلة: اهلاً اصلان بخير وأنت
أصلان: شكراً انا بخير ولكن اتصلت بي ملك البارحة ولم تجيب وكان لدي اجتماع وحينى انته وجدت مكالمة منها وعودت الاتصال بيها ولكن لا تجيب قلبي ليس مرتاح هل حدث شي لا ملك