#في_جسدك_شيطان
حَبايبنا تفاعلو بين الفقرات وتعاليقكم Beautiful
ومتابعة للحِساب فضلاً وليسَ أمراً 🌷🫶 .
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ« part15 »
• ـــــــــــــــــــــــ𒀭ـــــــــــــــــــــــ •لكُل تقدم وگفو واحد مقابل الأخر
صارت الأضواء على الباب ولكُل فتِح التصوير
فـَاطمة تباوع الـزَهراء كأنما متوترين ما أهتميت
أنتضرت اشوف العُرسان لحد ما أنفتح البابودخل العِريس وعَروستة لكِن هُنا چانت الصدمة!!
بـَاوعت وعُيوني صارت ترمش أبطئ شِفت اليـُوم
إلي متوقعِت يجي وأشوفة وهيچ يصير بـِيه ..
شـِفت عـَلي حاط أيدة بأيد وحدة غيري ويبـَاو؏
بأبِتسامة وداخلين وكأنما مـَاخذها علىٰ حُبيُبتسمون يـَعني داحظر زواجةة ؟؟ وگفت
مصدومة لكُل بدت تهلهل وتصفق والاغاني
العالية ودخولهم وأديهم المتشابكة أبعض
يتمشون أبطئ والورد والچُكليت إلي ينرش
عليهُم ..حَسيت گلبي تهَشم وشرايينه تتگطع وحدة وحدة
بهل مُوقف بين المصدومة وبين الي ممستوعبة
الداشوفة أتزوج؟؟ زين ليش مگلولي ليش خلوها
سكته؟ هواااااااي علامات أستفهام فوگ راسي وكُل
سؤال ما أعرُف جوابة دمعت بدون وعُي وصارتدموعي تنزل فـَاتو مِہטּ يمي وهيَ تباوع للكُل بتاهي
كأنما اخذتة وغصباً عليكُم صفنتصرت واگفة مثل الصَنم ومِبتسمة ودموعي تنزل
وتحرگ خَدي دموعي مو راضية توگف حتىٰ ، سويتها
سويتها علي وعفتني خليتني كُل هل سنين أتعلق بيك
وأنتَ مو ألي ليش علي هسة شيقنع عُيوني وگلبي أنك
خلاص أبتعدت عَني وشفت حياتك ، چنت أتمنىٰ أشوفكوأگلك كميت إشتياقي وحُبي ألك مو اشوفك متزَوج
وأيدك بأيد وحدة مضاگت تعبي وحُبي وحنيتي وسنينا
سوة أمنين عُرفتها وين لگيتها وليش عفتني؟تعال وأمسح دمُوعي وگولي الشفته حِلم تعال وقنع
رُوحي الي مچودرة بروحك علي هاهية بعد خلص طريقنا
المشيناه سوة رُقيه العلي چانت كِلمة عادية بس مطقسه
بروحي ماچنت أدري كُل هذا كِذبة .زهراء وفاطمة يباوعون الي تَقربو
يحضنوني أبتعدت و ضليت واگفه ما ألي عين
أرفع راسي واشوفك ، رفعت راسي حتى لتنزل
دمُوعي بس نزلت لكُل فرحان والمُوسيقىٰ الرنانهباوعت اله وبداخلي عتب
وكَميت الحُزن وبُركان من الغضب والانهيار
باوعت ألهم وأبتسم واصفق صارو يمشون والُورد
الي ينتشر عليهم بالأرض .رحُت جلست على الكراسي اجو يمي البنات ..
فاطمة : رُقيه حبيبتي بيچ شيء؟
رفعت راسي الها وأبستمت رغم باين دابچي
بس ماريد أعترف

أنت تقرأ
في جسدك شيطان
Mystery / Thrillerعَن بطلة هَاذهِ القُصة . كَانت جالِسة في غُرفتها ، تَكتبُ أسطر مِن شدة كئابتها وحُزنها أسطر طَويلة بِخط عَربي فُصحىٰ يديها ترتجف ودموعها تجري صَوت الشتم والصُراخ وخراب الأغراض ما زال مُستمر في المنزل وهيَ ترتجف خَوفاً ، حِزناً ، قهَرناً هاذهِ عائ...