1

985 57 7
                                    

كان الفـتى جالسـاً على الأريكة يضع سماعاته ويكتب على هاتفه

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

كان الفـتى جالسـاً على الأريكة يضع سماعاته ويكتب على هاتفه.
كان يكتب جزءاً جديداً من الرواية خاصـته التي يقوم بنشرها على الأنترنت.

"اه تعبت لقد انكسرت يدي سأكمله غداً"

خلع سماعاته وَوضع هاتفه على الشـاحن وتنهـد بعمق مستلـقياً على السـرير يغط في نوم عميق.

~~

"هل نشرت جزء جديد؟"

قال الفتى ذا الشعر الطويل عندما رأى السنجاب منشغلاً كثيراً بهاتفـه وكان يأكل ببطء.

"اها... لذلك أريد رؤية التعـليقات"

قال وتناول من عصيره مستمراً بقراءة التعليقات.
جذبه تعـليق لطيف وجميـل للغاية فتوقف يقرأه.

lixbok9 : استـمر انا أدعمك واحب قصصك كثيراً ولن يستطيع احد ايقاعي بحب القصص غيرك

اتسعت ابتسامة السناجب خاصته.
لاحظ أن هذا الحساب دائماً يضع التقييم العالي لقصصه و يترك تعليقات لطيفة ومحفـزة أيضاً.
لن يكذب ان قال ان صاحب هذا الحساب لربما يعيد له شغفه حين يختفي.

"هيونجيني ~ انظر لهذا التعليق"

نظر الفتى الذي يكون ابن خالته حيث اشار له.
ابتسم بخفة هو الآخر على لطافة التعليق.

"هذا لطيف حقاً هاني، ما رأيك ان ترد عليه؟"

نظر السنجاب لأبن خالته ورمش بهدوء.

"هل تريد ان ارد حقاً؟"

اومأ هيونجين مبتسِماً له.
فكر هان قليلاً فهو لم يكن يرد كثيراً على التعليقات.
ومن ثم ابتسم وضغط على زر الرد على التعليق.

iamhanji : شكرا لك على الـدعم اللطيـف المسـتمر

ضغط على زر نشر الرد.

"قمت بالرد"

"جيد"

قال هيونجين.

..

MY OTHER HALF || jilix ✓حيث تعيش القصص. اكتشف الآن