قامت كافيا من النوم و رتبت السرير و اخذت دوش و ارتدت ملابس الجامعة عبارة عن تنوره متوسط الطول و بلوزه و هي تقفل الباب خرج جارها ليون شباب لطيف و هو أكبر منها هو عمره
23 و هي 17 و قال و هو يسلم عليهاليون(يسلم) : صباح الخير كافيا
كافيا : صباح النور أنا سوف اذهب لقد تاخرت على الجامعة
ليون : أنا لدي سيارة هل اوصلك
كافيا : حسنا إذ لا يوجد أزعج
و ركبت السيارة و كان ليون لا يبعد عينه عنها و عندما وصلت نزلت و شكرت ليون على التوصيله و ذهبت بسرعه لي تلحق بي المحاضره و جلست بي جانب صدقتها مايا و عندما انتهت المحاضر بي ساعه و انتهاء الدوام و ذهبت إلى العمل في المتجر و زميلها جون دائما يعطي عليها عندما تتأخر حتى لا يفصلها المدير و قالت
كافيا : شكرا لك جون انت افضل زميل
جون : اريد شكر على عزيمة راميون كذلك اقبل
كافيا (تضحك) : حسنا لك اجمل راميون
و طلبت كافيا الراميون مع بعض العصير و عندما كانوا يأكلون كانت كافيا تأكل و هو ينظر إليه و
كانت كافيا تأكل بي حماس حتى تلوث شفتها بي الطعام و اخرج جون من جيبه منديل و مسح به شفتها و هو ينظر إلى شفتها الوردي و حتي رن هاتف كافيا قامت لي ترد عليه و ارجع جون المنديل في جيبه و ردت كافيا عليهكافيا : مرحبا
الأب : مرحبا كيف حالك ابنتي
كافيا : هل لي تو تتذكر أن لديك إبنه
الأب : كافيا تكلمي معي بي احترام أنا والدك
كافيا : نعم ابي الذي ترك امي و ذهب إلى امرأة تعرف عليها في ملهى
الأب : احترامي نفسك كافيا
كافيا : من اخر لماذا اتصلت سيد بارك
الأب : حسنا حسابك لاحقا أريدك في منزلي
كافيا : مستحيل أن أدخل منزل تلك المرأة
الأب : حسنا سوف نلتقي غدا في مقهى على الساعه 5:00 مساء
كافيا : حسنا
و رجعت كافيا إلى جون و أعتذر منه لي انها سوف تذهب و كانت تريد رمي الراميون و لكن جون منعها و قال
جون : اذهبي و انا سوف ارميه
كافيا : حسنا شكرا لك مره اخرى
و عندما ذهبت أخذ جون الراميون حق كافيا و جلس ياكل منه و كان يتلذذ به لي أنه من فم كافيا و عندما انتهى مسح فم في نفس المنديل حق كافيا و الذي أعطها و عندما وصلت كافيا الي المنزل نامت وهي تشاهد التلفاز
و بعد ساعه كانت تحلم كافيا احلام موشوشه و غير واضحه مثل رجل يمسك فاس و امرأة تنتحر و استيقظت مرعوبة و قامت لي تشرب الماء و هناك من يدق الباب وكانت كافيا تتقدم و تسال مينليون : هذا أنا كافيا اظن اني سمعت صوت من عندك
كافيا : لا لا شئ
ليون : الحمد الله ارت أن اطمئن فقط (يذهب)
كافيا : لدي شعر أن هو يو رقبني أحيانا
و في الصباح
استيقظت كافيا من النوم و رتبت السرير و المنزل و ذهبت إلى منزل مايا لي أن هي كانت تتصل بها و هي كانت نائمه و عندما وصلت قالت
مايا : ادخلي كافيا كيف حالك و كيف العمل معك
كافيا : ليس سهل ولكن الحمد الله لماذا كنت تتصلي بي
مايا : اليوم لا يوجد محاضرات لذلك هيا نذهب الى الملهى و نسهر هناك
كافيا : حسنا الفكره جيدا و لكن اليوم سوف نلتقي أنا و ابي
مايا : لماذا هل هو من اتصل بك
كافيا : نعم ليلة امس و اليوم سوف نلتقي في المقهى
مايا : و انتي في المقهى فكري في السهر حسنا
كافيا : حسنا مع السلامه
و خرجت بعد أن شربت الشاي و ذهبت إلى مقابلة ابوها في المقهى و عندما وصلت ووجدت أن مع ابوها شباب يجلس جانبها و يرتدي بدلة سوداء رسميه و ذهبت و سلمت عليهم و جلست و قال الاب
و الحمد الله انتهاء البارت الاول
ما رايكم فيه
و ماذا قال الاب لها
و مع السلامه اتمنى ان تنال اعجابكم
💜💜💜💜💜💜💜💜💜💜💜💜💜💜💜💜
أنت تقرأ
المهووسين
Mystery / Thrillerتحكي عن فتاة تعيش في وحيده في عماره و اسمها كافيا و تعمل في متجر و مديرها و ابوها لا يتم بها فقط يهتم بي زوجته الثانية و السيد بارك يخفي عن كافيا اسرار كثير عن كافيا و هل سوف تكتشف كافيا هذي الاسرار الذي يخفيها عنها و هي أيضا تدرس في جامعة و في تخ...