مسرورة برؤيتكم مجددا 🖤
بما أن الصيف قد حل و ليس لدي ما أفعله ...
قررت إكمال جميع رواياتي .. أرجوا أن يسعدكم هذاشروط البارت الجاي :
30 comment + 30 vote + 100 views
Part 06 :
.
.
.صعدت إلى غرفتي تاركا خلفي جيمين المتحمس
و أخذت ملابس نظيفة من دولابي
من ثم دلفت الحمام بهدوءجيمين قد كسر كل القواعد ، فقد جهز لي حتى الحمام
و غمره بروائح زهور و ورود طيبةخلعت ملابسي و حشرت نفسي داخل الحوض
قد أحسست بالإسترخاء و السكينة آخيرا
أشعر أني خالٍ من الهموم و الأفكار ، كأني نقي تمامانقي و صافٍ لحد الفراغ ...
في الفراع أسمع صوتا ما ، صوتا منادٍيا من بعيد
صوت العديد من الأشخاص الضائعين في لا وجودكانو يهتفون في الظلام بإسم شخص ما
شخص مهم جدا لديهمثم فجأة إختفى الظلام الذي كنت به
و إذا بي أجد نفسي على شرفة من شرف قصر عال الارتفاع و حشد هائل من البشر يهتفون و يهللونهل أصبحت الفرعون حقا ؟
مهلا أين أنا ... يا رفاق لست مانسا !!لاح على مسمعي صوت رجولي خشن جدا
بحته يأسرها الحزن و اليأس ، بدا في حاجة للعون" مانسا لا تنسى وعدك لنا "
عندها و بدون قصد أدرت جسدي لمقابلته
و يا ليتني لم أفعل ...أول كلمة خطرت بداخلي قلتها و انا مرتعب
و لا أدري ما العمل" ما اللعنة ؟! "
كانت أفعى عملاقة بطول أعمدة القصر الكبير
تنظر مباشرة إليّ و تخاطبني بصوت رجولي !" أنت الحفيد المختار تذكر ذلك "
أيعقل أني وصلت إلى هذا المستوى من التصالح الروحي .. تخطيت كل العوالم و الازمنة ؟
إقتربت مني و هسهت قبالة وجهي .. قائلة
" مانسا ... "
أنت تقرأ
فَـتـَّى مِـصـرَّ الحـَالـِم +18 || تَّ،كُ
Historical Fictionوقعت مِصر في يد الإمبراطور الروماني تايهيونغ وأصبحت مقاطعة تابعة لروما بحكم وزيره ٱوكتاڤيوس لماذا قد يريد إبن الوزير الأصغر جونغكوك التاج و العرش ؟ وهل سيستطيع ذلك؟ إقتباسات : " حب الإمبراطور لإبن المصرية يا والدي سيدمر روما و يعيد المجد لنا " ...