فُتِحَ الباب

73 1 0
                                    


و جَنَّةُ حدِيقةِ البيتِِ طابَت لها عينُ النَّاظِر..

 و أنِستْ لِكَمانِ طيرها أذنُ السَّاكِنِ ..

  و تخَاطَرتْ فيِ وصفِ سحرِ مَكانِهَا؛ مِدَادُ أقلَامِي 

 .. كلَّمَا استوحشْتُ المكَانَ لما يغادِرُ البيتَ كلٌّ إلى عملِهِ و دِراستِهِ..

 انتقيتُ ركنًا و نظرْتُ إلى سمائهِ و غرِيبِ ساكنِيهِ من المخلوقاتِ..

حشرَةً كانت أم طيرًا

نظرَةً؛ صَاحبهَا سيلُ تفكِيرٍ و تدبّر.

الحديقة السريةOù les histoires vivent. Découvrez maintenant