#السَدِيم
بقلم: مريم طالب
******
[ المشهد الاول]
رهبة مخيفة جسمي يرجف الدم تارس المكان التفت للجهة اليمين اشوف رجلي مربوطة بسلسلة والجهة اليسار كلهة دم وخصلات شعري المكان كلة تراب واني عندي ربو حسيت بيني وبين الموت شعراية حته ماگدر اون من الوجع لأن يزيد...
فجأة انفتح الباب جنت نايمة على الگاع شفت رجلين شخص مميزته لأن جنت شبه فاقدة بدأ يفتح السلسلة من رجلي و ماحسيت غير انرفعت من الگاع!!!
ريم: اذوني...
همست بصوت خافت من الوجع وجان الرد...
_ اجيتج ريمتي
بعد هل كلمتين ماحسيت غير الضلام حاوطني...
*******
[المشهد الثاني]
جسمي نحلان من المرض جنت صافنة وافكر
_ يا ترى شنو راح يكون مصيري؟
_ يا ترى هل راح اطول ب هل مكان؟
_ هل راح يأذوني؟استمريت بالتفكير واني ب هل دوامة حسيت شيء خطف من يم الباب وبنفس اللحضة اندگ الباب بطريقة مخيفة گمزت وگلبي يدگ حيل رحت افتحه ملگيت احد!!!
نزلت جوة شفت مهيمن يقرأ قرآن واني دانزل ماحسيت غير نرفع القرآن فوگ ونرگع بالسگف ووگع!!
ثواني بَس واحتلني الخوف جسمي ضل يرجف گطعت النفس من الخوف لكن الفاجأني مهيمن عاف المكان وطلع بدون مينطي ردة فعل...؟؟
*****
# السَدِيم
قريبا...
دُمتم بحفض الله ورعايته....
![](https://img.wattpad.com/cover/343409683-288-k901808.jpg)
أنت تقرأ
السَدِيم
Bí ẩn / Giật gân# السَدِيم امرأة صامدة لا يهزُها الحُطام قوية المحيا لا تقبل الاصتدام لا تهاب الصعاب مُغيرة الاقدار مُكافحة الضُلام ************ تُقابل ذلك المهيوب ضعيف الايمان هزيل العقل ضحية الضُلام عليل السموم لتقلب حياته رأسًا على عَقِب من الضلام الى النور ...