part 10

30 0 6
                                    

و اشرقت الشمس معلنه عن بدايه يومً جديد
استيقظت كلارا و لم تفغل اى شئ بالطبع كل ما فعلته هو الشرود فى الفراغ بقت شارده فى الفراغ حتي دخلت عليها سيرووم
سيرووم: أ انتِ مستيقظه يا كلارا؟
و لم تفعل كلارا اي رده فعل لها
سيرووم: كلارا اود ان اقول لكِ ان يمكنك التغلب على صدمتك هذه يمكنك ان تقاويميها
نظرت كلارا لوالدتها و هزت كلارا رأسها بنعم بمعني حسناً فرحت سيرووم لكن لم ترد. ان توضحه لكلارا
سيروزم: سوف اذهب لأعد الطعام لنا
ذهبت سيروزوم لتعد طعام كلارا المُفضل لعلها تستجيب و تأكل و قبل تبدأ بأعداد الفطور اتصلت بجونغكوك و اجاب جونغكوك
سيرووم: مرحباً
قاطعها جونغكوك
جونغكوك: ماذا هل حدث شئ لكلارا؟
سيرووم: اجل
خاف جونغكوك و قال: ماذا حدث؟
سيرووم: لا شئ سيئ بل حدثت اشياء جيده
جونغكوك: ما هى؟
سيرووم: ذهبت وجدتها مستيقظه تحدثت معها لعلها تُجيب نظرت ألي و اهزت رأسها
جونغكوك: أ حقاً هذا؟
سيرووم: اجل
فرح جونغكوك من هذا الخبر
جونغكوك: حسناً ساتصل بيونغي و نأتي فى الحال
سيرووم: حسناً لكن لا تتعجلوا
جونغكوك: حسناً لن نتعجل لا تقلقي سيده سيرووم
سيرووم: حسناً
ثم اقفلو الاتصال و اتصل جونغكوك بيونغي و قبل ان يتحدث يونغي قاطعه جونغكوك
جونغكوك: يجب ان نلتقي و نذهب لكلارا و الان
يونغي بفزع: لماذا؟  هل حدث لها شئ؟
جونغكوك: لا بل شئ مفرح
يونغي: ما هو؟
جونغكوك: سوف تعلم عندما نتقابل
يونغي: حسناً انا قادم.
و اقفلو الاتصال و قابلو بعضهما و ذهبو لكلارا
كانت سيرووم جالسه تشاهد التلفاز ثم سمعت صوت طرق الباب ذهبت لترى من و وجدت انهم يونغي و جونغكوك و فتحن لهم
جونغكوك: مرحباً سيده سيرووم
سيرووم: اهلاً بُني
جونغكوك: كيف حالكِ سيدتي
سيرووم: بخير
يونغي: مرحباً سيده سيرووم
سيرووم: مرحباً يونغي
جونغكوك: أ يمكننا الدخول؟ 
سيرووم: بتأكيد تفضلوا
دخلوا الى غرفه كلارا مباشره دخلوا دون طرق الباب
جونغكوك: كلارا كيف حالكِ؟
لم تتفاعل معه
يونغي: مرحباً كلارا
نظرت له و ابتسمت ذهبوا لسيرووم
يونغي: سيده سيرووم أ يمكننا اخذ كلارا خارج المنزل؟
سيرووم: اجل يمكنكم
جونغكوك: شكراً لكِ سيده سيرووم
و ذهب جونغكوك و اخذ كلارا و اركبها السياره و ركب يونغي و جونغكوك السياره و ذهبو للحديقه المُفضله لكلارا ذهبوا و جلسو على مقعد فى الحديقه و كانت هناك ازهار مزروعه و هي نوع كلارا المُفضل ايضاً ذهب جونغكوك و قطف واحده و ذهب لها
جونغكوك: انتِ تحبين هذا النوع من الزهور
نظرت له ثم شردت مره اخرى وضع جونغكوك الزهره فى شعرها و اخذوها و ذهبوا لمطعمها المُفضل وصلوا للمطعم و جلسوا على طاوله لثلاته اشخاص 
يونغي: سوف اذهب و احضر الطعام و اتي
جونغكوك: حسناً
و ذهب يونغي لاحضار الطعام و حاول جونغكوك ان يتحدث معها لعلها تتحدث
جونغكوك: اذاً هل تريدين ان تأكلى معنا؟
سألها هذا السوأل لانها لا تأكل هى تمشي بالمحاليل فى يدها
نظرت له فعلم انها تريد
جونغكوك: اذاً ماذا تريدين ان تأكلى؟ و وضع امامها قائمه الطعام
فأشارت بأصبعها على ما تريد ففرح الاخير و نادى على يونغي
جونغكوك: يونغي تعال لهنا بسرعه
اتي يونغي بسرعه
يونغي: ماذا هناك؟ ماذا حدث؟
جونغكوك: لقد سألت كلارا عن ماذا تريد ان تأكل فأشارت لي بهذا الطبق احضره بدل طبقي
يونغي: حسناً
و ذهب ليعدل الطلبيه و اتي يونغي بالطعام
جونغكوك: اذا هيا لتتناولي الطعام
لكن لم تجبه كان يعلم انها ستفعل هذا لهذا طلب ان يقوم بتبديل وجبته بهذه الوجبه و اكلوا و اخذوها و ذهبوا للمشفي ليطمأنوا عليها ادخلوها الي غرفه الفحص و خرجوا حتي يتمكن الطبيب من فحصها فى هدوء و خرج الطبيب بعد 15 دقيقه
جونغكوك: أ هناك تحسن فى حالتها ايها الطبيب؟
الطبيب: اجل و كبير ايضاً
جونغكوك: متى ستتمكن من الحديث و التحرك؟
الطبيب: قريباً لكن لا اعلم متى بالظبط لكن قريب
فرح الاثنان و شكروا الطبيب و اخذوها و اوصولها لمنزلها و ذهب كل واحد لمنزله و نام الحميع فكان يوم مرهق بالنسبه للجميع و فى مكان اخر كان يراقب ما وصلت اليه هذه الفتاه و اعطى لاخوه الحاسوب ليرى
لوكاس: لماذا فعلت هذا بها؟ انت تعلم اني احبها
ألبرت: لانها خانتك
لوكاس: لماذا هذا بالتحديد؟
ألبرت: ماذا كنت تريدني ان افعل مثلاً؟
لوكاس: لا شئ اتركها و شأنها
ألبرت: بعد ما فعلته بك؟
لوكاس: هي لم تعلم بحبي انا لم اخبرها
ألبرت: أ حقاً هذا؟
لوكاس:  اجل
ألبرت: لكن هى تستحق هذا
لوكاس: لا ليست تستحق انا من بدأت المعركه مع جونغكوك
ألبرت: ماذا فعلت؟
لوكاس: كنت اريد ان اخذ الشركه من جونغكوك
ألبرت: لماذا كنت تريد ان فعلت هذا؟
لوكاس: كنت اريد ان احزنه على ما تعب فيه
ألبرت: حسناً و ها هو ما حدث لحبيبتك لوكاس بسبب افعالك
لوكاس: ليس بسببى بل بسببك انت ألبرت
ألبرت: لا ليس بسببى
لوكاس: كلا بسببك انت لانك من اختطفطها
ألبرت:اختطفطها لاجلك
لوكاس: لم اخبرك ان تفعل هذا
ألبرت: لا يهم ما حدث قد حدث و انتهى الامر
لوكاس: حسناً افرب عن وجهى يا ألبرت قبل ان افعل لك ما فعلته لها
ذهب ألبرت و بقى لوكاس يفكر فى كيف سيعتذر لها عما فعله اخيه لها ثم ذهب للنوم بعدها
اتي يوم اخر
اتى جونغكوك و يونغي كعادتهم و اخذوها و كان هناك احدٌ يراقبهم و ذهب لموقعهم رأه جونغكوك و يونغي لكن كلارا لم تره
جونغكوك: ماذا تريد؟
يونغى: ألم يكفيك ما حدث؟
لوكاس: انا لست هنا للمشاكل انا هنا لأعتذر منها
جونغكوك: هى لا تريد اعتذارك
لوكاس: لا شأن لك
و دفعهم و وقف امامها نظرت له و خافت كلارا و قالت بصوت عالً
كلارا: ابتعد عني ابعدوه عني ارجوكم
ركضوا لها و وقفوا امامها
جونغكوك: ابتعد. من هنا لوكاس ولا تأتي مجدداً
لوكاس: و ماذا ستفعل اذا اتيت مره اخرى؟
اجاب عليه يونغي بتهديد
يونغي: لم ترى خيراً ابداً يا لوكاس
و ذهب لوكاس بعيداً عنهم
جونغكوك: كلارا تحدثي ألي
و الصدمه ان كلارا اجابت عليه
كلارا: ماذا تريد مني يا جونغكوك؟ ألم يكفيك ما فعلته لي؟
جونغكوك: انا لم افعل شيئاً لكِ يا كلارا
يونغي: جونغكوك اهدأ لا حاجه لهذا الكلام الان
جونغكوك: حسناً
يونغي: كلارا تحدثي ألي انا
كلارا: ان كنت سأتحدث فيجب ان يذهب جونغكوك
نظر يونغي لجونغكوك بمعنى اذهب حتي استطيع التحدث معها فهم جونغكوك نظره يونغي له و ذهب و بقى فى السياره حتي ينتهوا
يونغي: كلارا هل انتً بخير؟
كلارا: اجل بخير
يونغي: أ حقاً؟
كلارا:اجل
يونغي: لماذا لا تريدين الحديث مع جونغكوك؟
كلارا: لانه مثل علي الحب و هو سبب كل هذه المشاكل يا يونغي
يونغي: حسناً لكنه كان خائف عليكِ جداً
كلارا: لا يهمنى
يونغي: حسناِ هيا لنذهب للمشفى لنفحصك
كلارا: حسناً هيا
و ذهبو و ركبوا السياره و عم الصمت كانت هي تنظر للشوارع و هو ينظر لها كل 5ثوانيٍ من المرآه حتى ذهبوا للمشفي
دخلت كلارا لغرفه الفحص و خرجت مع الطبيب بهد 15 دقيقه
يونغي: كيف حالها ايها الطبيب
الطبيب لقد تعالجت و اصبحت بخير تماماً
فَرح يونغي جداً و شكر الطبيب وذهبوا و اوصلوها لمنزلها صوت طرق الباب فتحت سيرووم
سيرووم: ابنتى انتِ واقفه على قدميكِ
كلارا: اجل يا امي
سيرووم بفرح: كلارا انتِ تتحدثين؟
كلارا: اجل يا امي لقد تعافيت
فرحت سيرووم و دخلت كلارا و شكرت يونغي و ذهب يونغى و جونغكوك
فى منزل كلارا كانت سيرووم تعد الطعام لكلارا لانها اخبرتها انها جائعه و سمعوا صوت طرق الباب و ذهبت كلارا لتفتح الباب و انصدمت من الذى واقف امامها



استنوا بارت 11♥✨           تجاهلو الاخطاء الاملائيه






lover at work Where stories live. Discover now