توقف كوك من ما يفعل وعلى وجهه ابتسامه كبيره بعد أن تعلم كيفيه ركوب الخيل جيمين وقت ما قاله صحيح فقد تعلم كوك بسرعه خارقه
تنهد تاي يقف من مكانه حتى انحنى الجميع له لينتبه جيمين له ينده عليه بعد أن وقف
مولاي إلى اين
قال جيمين بعد أن ربط جواده لاحقاً بالذي أخبره برغبته فراق المكان والاستراحه في جناحه بعد يوم شاق مر بهكما تأمر مولاي انت اذهب مع جلالته لترتيب سريره وتجهيز ما يريد
أمر جيمين أحد الخدم الذي انحنى بكل طاعه يلحق بالملك تارك الاثنان
حسنا ايها الطفل لازم غرفتك لن بعجبك الملك حين يمتعض احد حاول قدر الإمكان الانصياع لأوامرة حسنا
نثر حصيلات الفتى الذي تعكفت حاجباه لكلام جيمين لكنه صمت لا يحبذ المتاعب التي تجمعه مع الاثنان وقبل أن يستدير جيمين انحنى كوك يشكره على التعلم يتخطى بعيدا عنه بخطوات سريعة حتى أصبحت ركضا سريع
الطفل سيعطي روح للقصر الهرم
.تنهد يخلع عنه ثيابه برويه وتفكيره قد شغله الفتى الابيض الذي ولوهله ظهر كمحيط هائج عميق الامد
من اين انت وما جاء بك خلو كوني تبدو مرسولا خصيصا الامر كمن ليس عبث.
تنهد بقوه يرمي بثقل جسده السرير الحريري بعد أن جرد ذاته ثيابه العلويه يفرك صدغ انفه بتعب كبير التفكير متعب اكثر تعبت من إجهاد الجسد حتى .
.
شهقات خفيفه تصدر من جناح أسير اسبارطة اشتاق فتك بروحه لعالمه حياته النمطيه يشعر بالخنقه التي تنهش روحه جدران اربع تحيط خناق روحه بشكل مؤلم يوالي الجدران نظراته التي تأسره كسجين لا عفو له يضطهده دون مساس جسده هو يتفنن بتعذيب روحه بحبسه هنا .
خرج بعد أن نفذ نهر عيناه احتاج الارتواء من ضمئ روحه يتمشى بعد أن نام الجميع وخلد الكون لنومه العميق القصر مضلم بل بقمه عتمته حتى ضوء القمر لا يعطي الضوء اللازم
سيند جسده أحد اروقه القصر ليجذب نظره جسد يتمايل بين اروقه قصره يعاكس ضوء القمر بهائه المحمر اثر بكائه الحاد ونصاعه ثوب نومه الذي تاكد الملك من ابيضاضه المؤلم للعين والقلب يتلفت هنا وهناك مبتغاه ماء يرويه
تمشى بخفه حتى وصل له يمسك كفه يجره لاحظانه مغلق فمه قبل الصراخ الذي سيخرج جند اسبارطة من سباتهم العميق
أنت تقرأ
أسِير المَلِك تَ.كُ
Science Fictionضربه على رأسه اذهبت به لعالم قبل ألاف السنين منتقلا عبر الزمن ليلتقي بشعب قرأ عنه في الكتب فقط عصر الرابع عشر عصر الممالك وهو من العصر الواحد والعشرين taetop قد لا تناسب الكثير... ١٨+