فكان سيعظه لتأتي "سيلين"ضاربة له في جمجمة رأسه ،ليستدير جونغكوك لها..
سمعت بأن ضرب الزومبي في رأوسهم سيكون سهلا موتهم
اه نعم نعم
"جونغكوك"
********
دخلوا المطبخ وبدأو يجمعون الى ما يحتاجون له ليكفيهم لمدة اطول للتفتح"سيلين" احد الابواب التي توجد بالمطبخ لليخرج منه فتى فكانت ستضربت لولا تحدثه
مهلا مهلا أنا انسان
"الشاب (جيمين)"
اه انا اسفة ضننت انك احد الزومبي
"سيلين"
ماذا يجري هما
جونغكوك أتى جونغكوك جاريا بسبب صوت صراخ
جيمين
"جونغكوك"
جونغكوك
"جيمين"
قالا الآخران اسماء بعضهما البعض في نفس الوقت لتستغرب "سيلين" من الوضع
هل تعرفون بعضكما
"سيلين "
نعم انه صديق الطفولة
"جونغكوك" معانق له
حسنا جيمين تشرفت بمعرفتك والان ساعدنا من فضلك في جمع الطعام وكل الاشياء التي نحتاجها
"سيلين"
بالتأكيد
"جيمين"
فقد قرروا أن ينظم لمجموعتهم
***********
-بعد مرور 4 ايام-
مرت 4 ايام على نفس الوضع فاتفقوا على ان يخرجوا من الفندق بطريقة ما لانه لم يبقى معدّ امان لهم فكل يوم يزداد الزومبي ويبدأون بالتهجم عليهم...
وفي احد الايام قرروا تنفيد خطتهم
فأخذوا المطبخ لأنه اكبر مكان بالمطبخ ووضعوا فيه راديو وبوق لكون الزومبي تجذبها الأصوات العالية وبالفعل نجحت خطتهم فقد بدأ يجتمع الزومبي حتى تجمعوا بمكان واحد وأخدوا يعملون حاجزا للمطبخ بعدة أشياء لن تدوم مدة صمودها لكن ستفي بالغرض...
وأخذت المجموعة هاربة من باب الفندق
بعد تصضيهم لعدة زومبي بالمكان ليتوجهوا للجامعة بأحذ الأماكن ..
-بمكان آخر-
سيدي ان الامر بدأ يخرج عن السيطرة
احد الجنود
وابني
"قائد الجيش'(اب جونغكوك)
لازلنا نبحث عنه و في بحثنا انقدنا عدة طلاب وضحايا اخرين
"الجندي"
هذا جيد ومن المحتمل ان ابني مزال على قيد الحياة لذلك استمروا في بحقكم
"لسيد جيون"
-عند المجموعة-
ان المكان فارغ
"ماركوس"
لابد وان شيئ ما لفتهم
"تايهيونغ"
لهذا يجب علينا استغلال الأمر هيااا
"سيلين'
اخدوا ادراجهم للطابق الثاني من الجامعة لكبرها ووجدوا المكان أيضا فارغا لذلك اشتغلوا الفرصة وبدوأ بالجري لأحد القاعات
لكنهم مروا من كافتيريا الجامعة ووجدوا كما هائلا من الزومبي عن دي قبل الفندق فستدار الزومبي وبدأوا يهاجمنهم وكل واحد منهم يدافع عن نفسه قدر الإمكان
لكن كلما صضّوا احدا الزومبي بدأ يخرج المزيد منهم لذلك استأنفوا الطريق بالجري
وكانت آخرهم هي ماركوس وقد كانت ستخرج من باب الكافتيريا معهم
حتى قفز عليها زومبي وعضها من معصمها استدارت سيلين لترى ما يجري ورأت صديقتها يتجمعون حولها زومبي
ماركوس
بصراخ
أخذها جونغكوك جارا لها ليقوم الباقي بالدفاع لغلق باب الكافتيريا
اخذوا هاربين لأعلى السطح فدخلوا واغلقوا بابه بإحكام لتسقط سيلين على ركبتيها
فقدماها لم تعد تستطيع حملها بسبب ما جرى لصديقتها
وايضا مارسلين التي لا تزال تحت الصدمة على صديقتها التي تحولت
لتأتي لها لتعانقها وتردف
الفراق لا يسبب الحزن
مارسلين بصعوبة
اردفت مارسلين لليبدأ الفتاتان بإطلاق عنانهم للبكاء والكل حزين عليهم
...........
-في اليوم الموالي-
كان كل واحد نائم في مكان آمن له الا بطلتنا التي لم يزورها النوم فهي الان تفكر في حياتها وعائلتها وايضا صديقتها وكل شيئ لها
بعد لحظات سمعت صوت شيئ ما في الطابق الثاني فقررت أن ترى ما يحدث بدافع الفضول لتنزل لتبحث عن مصدر الصوت
لأنه كان صراخ احدهم
لترى متنمرة المدرسة وهي تحاول أن تقاوم احد الزومبي الذي يعلوها لتأخذ سيلين مجرفة كان معها لتلكمه في رأسه بأقصى ما لديها
لتشكرها المتنمرة لكن ليث الامور دائما جيدة معهم لأنه وبسبب صوت ساندرا جدب الزومبي عندما كانت تصرخ ليهجم على الفتاتان
لتدخل ساندرا أحد الأقسام التي توجد قربها تاركة تلك التي ساعدتها لتجري للجهة الاخرى لتجرها يد وتدخلها لأحد الاقسام
....................
....
....................
.......
....
تصرف ساندرا؟
نهاية دور ماركوس؟
ما حبيت دعمكم بصراحة 🫠بس باقي في امل
★★★
