╼݂╾݁╼̸݂ٞ╾݁╼╾݂╼̸݁ٞ╾݂╼݁╾╼݂╾݁╼̸݂ٞ╾݁╼╾݂╼̸݁ٞ╾݂╼݁╾
هَل لِ إشتِعَالِي فِي هَواكَ مَثِيل ؟
ألَّا هَل أشواقِي إلِيكَ سَبيل ؟
و هَل لِ رَفيفُ القَلبِ لديكَ مَلجأً ؟
يَقُولونَ لو يهوَى لَسَآلت دُموعِه
و لكِنَّها بينَ الضُّلوعِ تَسِيل
عَشقتُكَ حتَّى لو تكسَّرت ضُلوعِي
لَظلَّ بِ عَظمٍ و القَصُّ مِنكَ دَلِيل
تَغيبُ يوماً ٫ ثُمَّ يوماً ٫ فَ ثالِثاً
يُقطِعني خَوفِي و شكِّي و خَيلُ شَرايينِي
إذْ لَم يَنالُ مِنِّي الهَوى كُل سَهمُه
فَ هَل أنا فِيمَا أدَّعِيهِ نَبِيل ؟
يَ سيِّدي جَفَّت حَدائِقُ مَهجَتِي
فَ مَتى سَتُجري فِي ثَراهَا مَنبعُكَ ؟╼݂╾݁╼̸݂ٞ╾݁╼╾݂╼̸݁ٞ╾݂╼݁╾╼݂╾݁╼̸݂ٞ╾݁╼╾݂╼̸݁ٞ╾݂╼݁╾
أنت تقرأ
-خَطيئةٌ مُبهَمة.
Romanceفَيضٌ مِن المَشاعِر و القَليلُ مِن الحُرُوف فَرطٌ بالتَّفكِير و قلَّةٌ بالتَّعبِير. تخلَّيتُ عن نفسِي أيضاً ولا أعلمُ من أكون و لم و لَن اكُن ذلِك الي على عهدَك ٫ بِتُّ شخصاً آخر. لستُ شَخصاً أخر ، أنتَ ذَلِك الشَخص نَفسهِ كُلاً مِنا يَحصُد مايريده...