لطالما أردتُ مشجعا واحدا في حياتي هذه ، مشجعا يُشجع كتاباتي ، رواياتي و كلّ ما أفعله.
لم تشجع العائلة أعمالي و لم يحب الأصدقاء تصرفاتي ، و الغرباء كالعادة تجاهلوني .ظننتُ في بداية تعرف أحدنا على الآخر بأنك ستحبُ ما أقوم به ، أنّك ستشجع أعمالي ، ستعجبكَ تصرفاتي ، ظننتني قد اكتسبتُ مشجعا واحدًا في حياتي هذه لكنك كنتَ عكس ذلك ، كنتَ من احتقرني أكثر من العائلة ، الأصدقاء ، تجاهلتني أكثر من الغرباء.
54
لم تشجّع أي عمل قمتُ به ، لم تعجبك أي رواية كتبتها ، أي خاطرَة نشرتها.
ها أنا ذي نشرتُ كتاب ' مئة سبب لكرهك ' كتاب من أجلك و لكن سأكسبُ به المشجعين بسببك ، لم تكن
مشجعا و لكن الكثيرون سيكونون كذلك.
أنت تقرأ
𝘈 𝘩𝘶𝘯𝘥𝘳𝘦𝘥 𝘳𝘦𝘢𝘴𝘰𝘯𝘴 𝘵𝘰 𝘩𝘢𝘵𝘦 𝘺𝘰𝘶 [ 𝘤𝘰𝘮𝘱𝘭𝘦𝘵𝘦𝘥 ]
Randomكَانَ لدَي تِسعَة و تسعِين سببًا لكُرهِك و لَم أتخَلَّ عنك ! هَا أنا ذَي وصلتُ إلى المئَة فكَرهتكَ و تخلَّيت.. عشرَة أسبابِِ سَتنشرُ كلّ يوم هنَا بِسببك. تنويه : الفكرة هي الأولى من نوعها، أي تشابه بينها وبين كتاب ثاني تعد سرقة أرجو إخباري بها ولا أ...