لي مينهو ، فتى يبلغ من العمر 25 سنة، تتطور علاقته مع صديقه المقرب هوانغ هيونجين . . .
و في يوم من الايام يقرر الاعتراف بمشاعره لصديقه لكنه يتفاجئ بأن مجرى حياته يتخذ منعطف غير متوقع حيث انه حصل حادث ادى الى فقدان هيونجين لذاكرته تماماً . . .
ف هل سو...
كنتُ في كُل صباح ابتسم لسماعِ اصواتِ العصافير و هي تُغرِد، كأنها تَصِف جمال الملائِكة، كان ذلك يُعطيني شعوراً جيداً.. لكن في ذلك اليوم، لم اسمع شيئاً.. لم اسمع شيئاً سوى الصرير.
كان يوماً سوداوياً، اسوء يوم شهدتُه في حياتي
اتذكر كل لحظة مِنه.
يدي كانت ترتجِف و قدمايّ أيضاً
شفاهي كذلك و
قَلبِي..
الهاتف الذي كان بين يديّ وقع و تحولت شاشته الى حُطام
جسدي كله تَسمرَ ك تمثالٍ مِن الشَمع..
لكِن
كان ذلك قبل مُدة منذ الآن
بدأ الامر بالوضوح في نهاية تلك الليلة..
شعرت به يحدث لكنني تجاهلته......
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
- نرجع لاحداثنا :) -
: هيونجين بحق الرب ما هذا الغباء؟!
قال هان بتذمر
: انظر من يتحدث
اجابه الآخر بسخرية
: اسمع جينجين، يا عزيزي يا لعين
فقط اخبره انك تحبه و سوف يُحل الامر!
لا افهم لماذا تصعب الامر كأنها نهاية العالم فقط ثِق بي انا اعرفه جيداً!!
