{الخطيئة الحلوة} 3

797 31 22
                                    

البارت فيه انحراف 🙂






كوك: حسنا عاهرتي الصغيرة انا لدي بعض الاعمال
ساذهب الي مكتبي وانهيها واحزرك الخروج من المنزل يوجد الكثير من الحراس في الخارج وفستانك قصير جداً وانتي حتي لا ترتدين ملابس داخليه فا جسدك يا صغيرتي يظهر بشده لينهي جملته بحده ليكمل كلامه بابتسامه حسنا

روزان: حسنا

ايعقل ان لديه انفصام لقد كان حاد منذو ثانيه مالذي حدث له ليقاطع
سلسة افكارها 
ان احد قضم شفتها نعم انه جنكوك لقد قبلها ليتعمق في القبلة ليرفع روزان علي الطاولة لتكون في نفس مستوي طوله لينهي القبلة  لينزلها

ليرن هاتفه ليحمله متجه الي اعلي

لتجلس روزي تشاهد فلم بينما تحاول ان تطمن نفسها لانها تخاف من الوحده

بينما عند جنكوك وكان المتصل تاي

تاي: كيفك جيون

كوك: ماذا تريد الان  وانا كنت بخير بعدما سمعت صوتك اصبحت لا

تاي: انني متعب جداً ولا استطيع الذهاب للشركة غدا وانت في كوريا فا اذهب انت غدا لان يوجد لدينا اجتماع مع شركة كاي لهذا يجب ان تذهب له غدا
ولقد ارسلت لك بعض الملفات يجب ان تراجعها

جنكوك حسنا وداعاً الان

ليغلق جنكوك الهاتف ليفتح الكاميرا ليري صغيرته مازلت تشاهد فيلمها المفضل

ليبدا جنكوك بعمل لاكثر من ثلاث ساعات بينما روزي لقد ملت من الفيلم لتضي الاضوية الخارجية لحديقة البيت لتري اشجار المانجا لتذهب تاخذ سله بها طبق وملعقة و شي تقطع به المانجا لتخرج من المنزل

ناسية تحزير جنكوك لها

وعندما خرجت لقد جزبت انظار الجميع بسبب فتنتها وجمالها لتجلس تحت شجرة لتمد رجليها العاريتان وتقطف المانجا وتقطعها وتبدا باكلها وتتلذذ بها بينما كل الحراس لم يزيلوا عينيهم من عليا

وشكلها اللطيف و وجنتها الملطخة بعصارة المانجا وشفاتيها التي بها القليل من المانجا علي شفاتيها الذي جعلها شهيه كل مانجا

عند جنكوك لقد انتهي من عمله وينزل لصغيرته لكنه لم يراها
لينظر خار ليري اعين جميع الحراس بشهوه متوجها
الي اسفل الشجرة ليخرج ليري من الذي تجلس تحت الشجرة ليري صغيرته لينظر لها بغضب

لتنظر له ببراءه غير عالمه بل بركان النشط امامها
ليحملها ليدخل بها المنزل ليصعد بها الي الطابق الثاني ليفتح باب الغرفة
ثم يحاصرها علي الباب لاعق المانجا التي علي وجنتيها و يقضم شفتاها اثر المانجا ليقبلها قبله جامحة يعبر فيها عن كل غضبه ليضعها علي شئ

اشبه بالسرير ليضعها علي بطنها  ليربط يدها و يفتح رجليها ويربطهم ليقفل الباب وهو مازال عاري الصدر
ليمسك بالسوط الجلد ليقول لها

{الخطيئة الحلوة} حيث تعيش القصص. اكتشف الآن