أن لاري عندما أنجبت الطفل كان جميلا كالقمر وكان يملك عينين كبيرتان نفس عينين أمه ولكن ألهدف يبقى هو أنه لم تخرج طاقته وأجرو عليه فحوصات ونتيجه الفحوصات هي أن الطفل لا يملك طاقة هذا ما زاد غضب شيما ووصفه بلعار قال (شيما:أنا من الصنف ألثاني من المصاص الدماء ولاري هي _50 هي أقوى ابنة لدي وأما هذا الولد لقد جلب لي العار لقد اصبح عمره ١٤ سنه ولم تخرج طاقته وأبنتي ميرا خرجت طاقتها في سن متأخره ١٠ سنوات ولم تتأخر هكذا تبا له لهذا الطفل لقد جلب لي العار أمام الممالك تبا اجلبو لي الطفل) لاري :عندما سمعت لاري هذا الخبر وقفت متحضره للقتال ثم حضنت أبنها وضمته الى صدرها وقالت يا أبي أن هذا ابني اذا اردت قتله تعال اقتلني هذا إن أستطعت قتلي فأدارت وجهها فرفعت عيناها من دهشة وقالت هل هذا الجيش المرعب حقا لقتل طفلي فغضبت وبدأت تسقط منها قطرات من الحزن فنضرت ألى أبنها وهو ممسك بيدها يبدي عليها نضره حب ورتياح فضحكت و َقالت يا طفلي الحبيب لم أدعك سأقاتل حتى اهرب وانت معي) ومن هنا تبدأ رحلة لاري شيما أو أقول تبدأ الحرب العضمه بين لاري شيما ووالديهة شيما
أنت تقرأ
الوميض الأبيض
Paranormalطفل جميل في عالم قوي قوته لا تضهر قوته لا تضهر فالعالم تريد قتله مع ان العالم ضده. الا ان والدته معه. هل...