لم ادعك تقتل ابني

922 173 182
                                    

أن لاري عندما أنجبت الطفل كان جميلا كالقمر وكان يملك عينين كبيرتان نفس عينين أمه ولكن ألهدف يبقى هو أنه لم تخرج طاقته وأجرو عليه فحوصات ونتيجه الفحوصات هي أن الطفل لا يملك طاقة هذا ما زاد غضب شيما ووصفه بلعار قال (شيما:أنا من الصنف ألثاني من المصاص الدماء ولاري هي _50 هي أقوى ابنة لدي وأما هذا الولد لقد جلب لي العار لقد اصبح عمره ١٤ سنه ولم تخرج طاقته وأبنتي ميرا خرجت طاقتها في سن متأخره ١٠ سنوات ولم تتأخر هكذا تبا له لهذا الطفل لقد جلب لي العار أمام الممالك تبا اجلبو لي الطفل) لاري :عندما سمعت لاري هذا الخبر وقفت متحضره للقتال ثم حضنت أبنها وضمته الى صدرها وقالت يا أبي أن هذا ابني اذا اردت قتله تعال اقتلني هذا إن أستطعت قتلي فأدارت وجهها فرفعت عيناها من دهشة وقالت هل هذا الجيش المرعب حقا لقتل طفلي فغضبت وبدأت تسقط منها قطرات من الحزن فنضرت ألى أبنها وهو ممسك بيدها يبدي عليها نضره حب ورتياح فضحكت و َقالت يا طفلي الحبيب لم  أدعك سأقاتل  حتى اهرب وانت معي) ومن هنا تبدأ رحلة لاري شيما أو أقول تبدأ الحرب العضمه بين لاري شيما ووالديهة شيما

الوميض الأبيضحيث تعيش القصص. اكتشف الآن