فيكِ الأُنوثَةُ تكفي ألفَ مملكةٍ
من النِّساءِ ، وتُثري ألفَ ديوانِ
................
_صدمة_
بعد مرور اليوم الثاني كان فـالـيريـو جالساً ينتظر آدم يخرج موقع قصر جون
ورد اتصال هاتفي إلى فَـالـیريـو ليجيب عليه بحزن كان رقما فقط..." مرحبا فَـالـیريـو "
فور سماع ذلك الصوت انه يعرفه ليرفع جسده من الكرسي ويخرج من المركز يبدو
انه صراعُ جديداو بالاحرى "صراع الاخوة"حينها عرف فَـالـیريـو اين زوجته بدأ فَـالـیريـو بالضحك بأستهزاء
"هل اشتقت لي؟ "
بوز الاخر شفتاه ليمثل الحزن
"لا لم اشتاق لاحد! لكن يبدو ان زوجتك تشتاق لكَ كثيراً"
"هي لا تعرفك ايها الحقير ارجعها والا سأقتلك"
"من يأخذ شيئا مني سآخذ روحه "
"انت كيف تسمي نفسك اب ها؟ ان ابنتك تخاف من سماع اسمك ايها الحقير"
"لم ولن اعترف بها كأبنه "
بدأ جون بالصراخ عاليا حتى برزت عروقه واحمر وجهه اما فَـالـیريـو كان هادئا ويضحك على الاخر بأستهزاء
"لا تريد ان تفعل مثل اباك صحيح؟ "
"تعال وخذ زوجتك وربما طفلك"
اغلق الهاتف فور انتهاء جملته ليتصل فَـالـیريـو بصديقه آدم ليذهبوا إلى قصر جون
نزلا فَـالـیريـو وآدم من السيارة ليدخلا قصر جونفور دخولهم وجدوا جون يجلس على الاريكه بجانبهِ ليلى ينتظرهم وقف فَـالـیريـو في منتصف القصر ليردف بغضب
"اين زوجتي "
ليردف جون بأستفزاز
"انتظر قلت لك من يدخل قصري عليهِ ان يدفع حياة "
وقـف جون قبالة ابن خالتهِ فـالـيـريـو يواجه وكأنه الدُ اعداءه اليس من المفترض ان يكونان كالاخوه؟
اخرج الاثنين اسلحتهما في الوقت نفسهِ يصوبان على بعض نزلت سكارليت من الطابق الاعلى بمساعدة ايلا وليلى لها على فتح الباب دون عام جون تقف على الدرج تحتضن بطنها البارز بخوف
أنت تقرأ
ملحمة گلگامش
Fantasy" لأ بـأس.. لنُـجرب عـالم الأجـرام معًا " الحـيـاة هـي الانـعـطـاف فـي طُـرق مُـخـتلـفة سَـواء أردت أو لـم تـرد، يَـجـب أن تـواجه الـواقـع المُـتجـسـد أمـامك. الظـروف التـي أخـتارهـا والأفـكار التـي أكـونهـا،سـيكون لهـا تـأثـير كبـير عـلى النـتيـجة...