بارت 48

133 11 3
                                    

وهنا كان لازم نتدخلللل

اسفه على الغيبه الطويله هاي بس ءءءء

ما عندي عذر يلا ان شاء الله ما اتأخر عنكم امين 🤡✨.

/_________________________________________\
+++

.
........

وللاسف ريبر يشاهد هذه الهُراء الذي يحصل امامه

مريم: علي انته حقيقي
علي: اي اي
مريم: تعال اگعد
ريبر /ينضر لهم بهدوء وبرود ولكن في قلبه نار غيره تشتعل لأن مريم مهتمه بالأمر هكذا
مريم: علي شسالفه شكوو

(لنفترض ان.. هنالك عدو.. يقوم باللعب. على هذه العائله... ولكن هذه اللعب لا يستمر طويلآ.. وسيعض اصابع يديه ندمآ....)

علي: مريم اهدي اني عايش

(مريم اهدي... اني عايش.؟ ما هذه الهُراء.. ومن هذه الفتى.. نعم سيداتي سادتي.. انهُ علي اخ مريم الذي مات شنقآ وذبحآ الخ... ولكن من هذه هل هذه روحآ متلبسه او شيء مما شابه)

مريم: عللي شبيكك منو انته انته مو متت
علي: هدي هدي اني مو ميت... تذكرين من گتلچ اروح ويَ عمي رزاق للدراسه خارج العراق
مريم: اي
علي: كُله جذب بجذب ما رحت بس وصلنه للمطار فجأه تغمض عيني وتفتح اني بغرفه ضلمه وره ما كدرت اشوف ضوه قريب من يمي لونه اصفر شفت عمي رزاق بس ابد مو الي اعرفه گالي (ما راح تعيش مرتاح صدگني.. راح اطلع عليك اشاعه. انك مذبوح ومشنوق ومطعون... بس حتى ما ترجع لُاختك مريم.. تذكر كلامي عدل)
مريم: قصدك هاي اشاعه علي ما مصدكه انته كدام عيوني.. زززين وابراهيم ورامي
علي: يب اشاعه... ابراهيم ورامي موجودين
مريم: اااخ يا رزاق لو اللزمك. اخخ
علي: ذبحته
نور /بده يضحك بلامبالاه وطاح بالگاع من الضحك
مريم:: صدكك (قالت كلامهه بوجه ضاحك وسعاده

خرج ريبر من الكوفي لوحده وبارد التعامل

مريم: شباب بس اشوفه واجي

خرجت مريم وراء ريبر ورأته واقف يتأمل جمال الطبيعه

وضعت يديها على كتفه ودار رأسه ليراها ورجع لوضعيته

مريم: اني ادري انتَ غاضب عليه بس

ريبر: بس/نبس وهوَ لا يزال ينضر الى الجبال المملوءه بالثلوج ويدخن سيكارته (جگاره. 🚬)

مريم: يا ريبر والله ابن خالي وما اشوفه اله اخوي

ريبر: اشوفچ مهتمه بالموضوع

مريم: لا ريبر والله

ريبر: انسي امشي نروح

مريم: تمام

ذهبوا مريم وريبر الى المنزل ولكن ابراهيم ورامي وعلي يعيشان مع نور

الساعه 9 ليلآ

اخطفني فانا بانتضارك؟؟ حيث تعيش القصص. اكتشف الآن