الفصـل العاشـر | ألا تخشـى أنتهـاء محاولاتـي؟.

476 41 65
                                    

* راجعـو البـارت السابـق حتـى تتذكـرون الاحـداث ..
—————-

- كـيف لأحـدهم أن يأتـيك متأخـراً ،
ثـم يكـونُ وحـدهُ مـن تـراه فـي المقدمـة ؟.

'' " " "
" المـلك يطـلبُ حظـورك .

استقـام تايهيونـغ استغرابـاً فـ مـا الـذي يُريـدهُ بعـد ، هـل هُـنالك اوامـراً اخـرى؟ ،

سـار خـلف الحـارس لـذات المكـان ليتقـدم تايهيونـغ طـارقاً البـاب بعـد ان تركـهُ وذهـب حينهـا استمـع لصـوت المـلك الهـادئ سامحـاً لـهُ بالدخـول ،

" فالتدخـل .

دخـل تايهيونـغ ليقـف عـلى مقربـةً منـه ولا يفصلهـما سـوى ذلك المكـتب الـذي يجلـسُ فوقـه والمكـان ذاتـه كمـا تـركه ، لـذا هـو تسائـل داخـله مـا صـوت الارتطـام الـذي استمـع اليـه حـين خـرج مـن الغرفـة ؟،

الحقيقـه ان المـلك لـم يخـرج مـن غرفـة المكـتب مُفكـراً بحـلً مـا مـع هـذا الفتـى ولكنـهُ قـد امـرهـم ان يُعـيدو تنظيـفها لـذا أُزيـلت شكـوك تايهيونـغ بشـأنها ،لـم يلبـث كـثيراً واذا بـصـوته صـدح متسائـلاً،

" هـل رأيـت غُـرفتك الجـديدة ؟.

تحـدث المـلك بعـد المكـوث بالصمـت لبضـع ثـوانً ممـا جـعل  تايهيونـغ يصـرُ عـلى اسنانـه بأنـزعاج فـ هـا هـو يؤكـد لـهُ ان لا مخـرج مـن هـذا المكـان وانهـا اصبحـت غرفتـهُ بالفعـل ،

قـلـب روبيـرتو حيث تعيش القصص. اكتشف الآن