1-السفر ، الهجوم

244 104 82
                                    

اهلا يا اصدقاء 
كيف حالكم
_

_
«  » تعني بنفسها
: تعني بصوت عالي
__

لنبدأ..

كانت فوق سطح الماء الازرق باخرة ضخمه كلون زرقة البحر و القوارب البنيه تسير حولها بسرعه لتلحق سرعتها لعلها لا تتأخر في منتصف رحلتهم
وهي جالسه في غرفتها تتأمل المحيط من نافدتها الضيقه بملل

قطع تأملها وشرودها صراخ المراقب وهو يقول
لقد اتوا !! لقد اتوا!! لقد اتوا!!
كان يرتجف خوفا مادلها انه خائف صوته المتقطع وهو يكرر الحرف اكثر من مره لعل باقي الكلام يخرج...

(تبدأ القصه من هنا)

دب الخوف و القلق ب قلب (كايا)
وهي  تنظر لجماهير الناس
تجتمع على سطح الباخره
هرعت على صوتهم يهمسون
كيف هذا و ما هذا؟...

وقفت خلف سياج الباخره
تنظر  للمحيط بخوف
رأت ما لا كانت تريد
رؤيته
كائنات تحصى عددهم
بالخمسينات

تحت سطح الماء
تتدافع بقوه نحوهم

انها سوداء هناك مان كان منهم اطفال يبكون و صرخات خوف صرخ القبطان  عليهم ان يختبؤوا في غرفهم مازاد قلقها اكثر صراخ الناس بعد ما قال لهم ان يدخلوا فاقبطان على غير العاده كان يهدئهم و الأن يستنجدهم بالدخول

صرخ الناس و احتفلت الباخره بهيجان الناس عشوائيا إلا لايعلم اغلقو كل الأماكن للدخول و الخروج

و بالفعل دخلت كايا نحو غرفتها، مغلقه كل الثغائر إلا انها ذرعت للخارج فور رؤيتها ثغرة مثقوبه اثر الهجوم الذي انصب على القسم السفلي للباخره الا اعلاها

هجمت الكائنات على الغرف اسفلها و كانت ما تلمس انسان يتحول كمثل الكائنات كانت الكائنات عبارة عن الناس دون جلود فقط هيكل العضلات 

و هنا نقول مات ألآف الناس أي  انهم فقدوا بشريتهم ريث تحولهم....

فور مائت سودائياتها الثغره ركضت دون ما تعلم نحوا قبو الباخره تعثرت و سقطت ريث الباخره تهتز من
الهجوم.....
نهضت تسرع نحو احد الطاويلات العاليات  و اختبئت تحتها و يدها كادتان تكشفها بسبب حركتها وهي قلقه و خائفه في ظلمت القبو

في قلقها رأت حفرة اقصى يمينها حاولت اختلاس النظر لترى ان كان المخلوقات اتت او لا و بالخطأ داست على لوح خشب
كانت....
متصله  بالطبول فاصدرا الطبل الضخم صوتا اربكها و أقلقها فكان أحد الكائنات يتصلق الحفره و لو ان الطبل اسقطها بصوته لكانت ميته الان

تجاهلت الحفر و بدأت تضغط على اللوحه ليصدر الطبل صوت يشج الادمغه أكثر من مره
تكرارا و مرارا
بقوه واحده تلوا الأخرا و بسرعه

لعل ان حاول احد الصعود يصقط ارتبكت وخافت و ازداد نبضات قلبعا انها خائفه و قلقه تصبب عرقا و كان كل ما في عقلها حاليا ان تجم كامل قوتها على اللوح فحسب

كان هناك مجموع من الاناس تحاولوا لما بعضها البعض و الهرب في احدا القوارب الاحتياطيه انزل امام بصرها انبوب ابيض بدأ يتدرجح امامها اخافها المنظر و لو ان احد الرجال

قال اما من احد هناك؟ فأدركت حينها انهم يحاولون انقادها فثنت الانبوب بسبب طوله و بقت تمسك به و كانت قد تركت اللوحو سعت الأنهم حاولوا انقادها و تنطرو للإنبوب هل يأتيها رد

قطع تأملها و شرودها أحد يحاول فتح مقبض الباب مأربكها و اقلقها حقيقه ان الباب يؤدي للمحيط فكيف هناك احد يحاول الدخول؟ هل كان قادم من المحيط؟

ام ماذا غرزت فكره في رأسها
في نفسها
   «هل هو كائن»

(هذه افضل المقاطع
بدأة القصه من هنا)

اقتحم الباب بقوه و بسرعه و ظهرت فتاة ترتدي قميص ابيض و بنطال اسود و ربطة عنق حمراء بدى على ملامحها القلق من الإستعجال اقتحمت الباب و حدقت فورا تحت الطاوله مشت بسرعه نحوها

و مدت يدها قائله
: امسكي يدي.

كايا
«هذه الفتاة لم أرها من قبل علي الباخره»

امسكت بيدها و رمضت الفتاة نحو الباب المؤدي للمخيط و هي كانت تجاريها قفزت الفتاة على حين غفله
و
كايا

التي تجاريها قفزت معها ضممن اقدامنا لأجسادنا و الفتات تحدقو للاسفل
نظرت
كايا
للفتاة بتعجب

كايا
«لماذا نقفز للمحيط و من هاذه الفتاة؟»

🔱🔱🔱🔱🔱🔱🔱🔱🔱🔱🔱

✨ الراويه ✨
اهلا اصدقاء
كيف حالكم
اريد
تصويت و تعليق و متابعه
لان الكتابه صعبه بصراحه انتم طاتبين روايات و جربتم صح

🤔هل من سؤال في البارت 🤔
اذا كنتم تريدون سؤال اكتبو لي في التعليق و سوف اجيبكم 👍🏻

*الاسئله🤔؟
من هذه الفتاة؟
و لماذا نسقط على المحيط؟
و الي اين ذاهبون؟
وهل ستنقدها؟

🤔🤔🤔🤔

هناك الكثير من الأسئله في بالكم سنرئ البارة القادم

تعليق +تصويت+متابعه=
❤شكرا لكم على ❤المتابعه و التصويت و التعليق


قولو لي في التعليق هل روايتي اعجبتكم

كلمه 689

يتبع...

فخامة السيد حيث تعيش القصص. اكتشف الآن