27

713 25 1
                                    

همست باذن احلام هدية عيد ميلاد احداهن..
احتضنتني وقالت سأكتب الاهداء في منتصف الكتاب حتى اه يا احلام ..
لو كنت يومها اعلم لتبادلت الارقام معك..لكنا اصدقاء
اليوم.. اشكيك وتشكيني ..
اكتب لك وتكتبين لي..
انت ثورية .. تحبين بلادك.. جعلتينا نحب بلادك أيضا
.. ولكن بلادك لا تحبك..
كما لا تحبني بلادي ..
لعلهم لا يعلمون بقيمتنا الا عندما نرحل والسر يا احلام بأنني طلبت من الرب امنيتي .. وحلمي أن
يكون لدي صف طويل مثل صفك بانتظار توقيعي
وبعدها بسنة وشهر أتى صف قد يفوق  صفك في
الشارقة ..
الا انها لم تأت ..
لم تحضر ..
لم تكن موجودة..
لم تحتفل معي..

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Jun 25, 2023 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

11:11حيث تعيش القصص. اكتشف الآن