تحذير⚠️: هذا الفصل يحتوي على لقطات منحرفة
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
______________________________________
كيف وصلت الى هنا. دقيقة واحدة
كان ايزاوا يمدح تنورتي
وفي الدقيقة التالية سأطحن ضده
على منضدة المطابخ.
انتظر...
"أنا أحب تنورتك".
" شكرا لك".
يبدأ في المشي بعيدا.
"انتظر ، ايزاوا".
"نعم؟" صوته العميق يجعلني فقط
أريد أن أنفجر.
"هل أنت أعزب؟"
"نعم." يبتسم مثل الشيطان.
"هل يمكنني أن أحصل على رقمك؟"
أسأل.
"بالتأكيد." يستدير إلى الوراء للسير
نحوي.
"اعطني ورقة كي اكتب لكي رقمي فيها " أقول
مشيًا لأتركه خلف المنضدة للذهاب
إلى المطبخ المؤدي إلى المكتب.
"يجب أن يكون هناك المزيد من الأوراق
هنا-"
فجأة أمسك أيزاوا بمعصمي
وجذبني تجاهه. أنا أنظر في
عينيه مليئة بالشهوة وربما
الإحباط؟
"أيزا-"
يبدأ على الفور في
تقبيلي. فمه يلتهم فمي في تلك الثانية.
"اممم" أنا أطلق انين في حالة صدمة. لكني
لا أمنعه. لماذا ؟ اسمك هل أنت مجنونة؟!
أنت تتركين شخصًا غريبًا
يقبلك! هل يجب علي منعه؟ لا أريده أن
يتوقف. انا احتاجه بشدة . اللعنة
يمسك فخذي الخلفي ويلتقطني
ضد العداد و مازال قبيل شفتي. هو محترف حقا
هل هذا هو التقبيل و اللعنة انه جيد . بل أفضل .
شفتيه تتدلى من وجهي حتى رقبتي.
"يا إلهي." أنا أطلق انيتا وهو يبدأ في طحن
انتصابه ضد مهبلي المبلل.
يعضّ منقطتي الجميلة وأرمي رأسي
للخلف. هذا يتحرك بسرعة
كبيرة ، أشعر أن رأسي يدور.
"اه~ ايزاوا أنا أحتاجك بشدة." أقول
بينما أطحن نفسي ضده.
"لا ليس الآن، دعيني أستمتع " يهمس في أذني
بصوت اجش وعميق
يزيل جسده عني وشفتيه
باقية عليّ. رفع يده فخذي
تحت تنورتي ، وأصابع
تنزلق ببطء شديد. الانتظار
يقتلني حقا
"أيزاوا من فضلك
المسني." الكلمات تخرج من
فمي دون وعي.
" هذه الفاسقة محتاجة ، هاه؟ هل تريدينه لهذه الدرجة حسنا توسلي من أجل ذلك."
يأخذ إصبعين ويفرك مهبلي
"من فضلك أيزاوا! من فضلك واللعنة ادخله
من فضلك!" أنا أصرخ بصوت عالٍ وأنا في
حالة سكر تمامًا من لمساته
"يا لك من عاهرة". يزيل
سروالي ، أسفل فخذي ويفرك البظر.
"اللعنة." يفتح فمي ويأخذ قضيبه
ذقني ويحركه لأعلى ويقذف
في فمي.
"ابتلعيه او سوف يعاقبك صديقي الصغير~"
أنا ابتلعه على الفور
وأتأوه. ما هي مشكلتي؟ أنا لا
أشعر حتى اني على طبيعتي
"أنت مشاغبة للغاية. هل تسمحين
لأي شخص بلمسك؟" يضحك ، مستمتعًا
بالطريقة التي يطحن بها
وركي
"لا. أنت فقط أيزاوا." أقبض
بقوة على ظهره.
يأخذ أصابعه ويدفع واحدة في مهبلي
المبلل يبدأ بمضاجعته
ويستمر في فرك البظر
بإبهامه.
مع تقبيل وامتصاص رقبتي. لا
أعتقد أنني شعرت بهذا الشعور من قبل
لكنه جيدً وفجأة ادخل اصابعه بدون إنذار!
"اسمك انت ضيقة للغاية. علينا إصلاح
ذلك." يلعق عظمة الترقوة الخاصة بي وأنا
أرتجف حقا
يضيف إصبعًا آخر ويدفعهم بعمق
في داخلي ، ويصيب بقعتي الحلوة الخاصة
بي.
"هناك اه ! نعم امم! ايزاوا-!"
أصرخ بصوت هامس بينما تهتز
ساقاي.
"هل يشعرك بالراحة ؟ مهبلكي
على أصابعي الفاسقة." إنه يئن ، راضٍ تماما
عن ردة فعلي.
هذا كل ما يتطلبه الأمر وجئت على
أصابعه. يئن مثل الفوضى بينما
الدموع تنهمر من عيني.
يبدو سعيدا ومبتهج جدا.
يأخذ أصابعه من مهبلي ويضعها
على الفور في فمه. لعق كل من
حولهم. أشعر برغبة في لعقها
مرة أخرى فقط من على مرأى من
هذا.
"اسمك لكي طعم حلو
جدا." يتأوه وهو يخرج
أصابعه من فمه ويدفعها في
فمي.
أنا أمتصهم ، والعق كل
شبر. يبتسم ، ويخرجها من
فمي.
قبلني مرة أخرى ثم خرج. لم
أحصل حتى على رد الجميل ...
أنظر بجانبي وأرى ورقة
برقمه.
هذا اللعين.
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
حسنا تحمست شوي 🙉؟؟؟ آمل أن تكون قد
استمتعت حقًا بهذا الفصل ، يرجى
التأكد من التصويت! ؛)
باااي 🙂
