رواية (من أحب) جونغكوك وتاي وجيمين

الجزء الخامس عشر

بارك بصراخ: اخرجني ايها اللعين
كيم :انت الخاسر
قام بالسباحه لطرف المسبح مخرج بارك ليخرج هو أيضاً استدار ليغضب بارك اكثر ولكنه سقط علي الارض متالم بسبب الركله التي حطمت قضيب
بارك بسخرية :هذا لتهينني ايها اللعين واذا استخففت برجولتي صدقني ساجعلك تودع قضيبك للابد  تش منحرف لعين
غادر تارك الاخر علي الارض متالم متوعد لي بارك بالعقاب لفعلته

كيم بالم :صدقني سانتقم منك اليوم قبل الغد بارك لعنه وساجعلك لا تستطيع المشي لاسبوع او الجلوس انت من سيودع مؤخرته الليله بارك
في المطبخ
امر تاي الطباخين بتحضير الغداء كون الساعه الخامسة مساء وهم لم ياكل شئ منذ امس لذا جلس مراقبا لهم فهو لا يثق بهم بعد ما حدث بالامس ربما والده يامر الخدم بفعل ذالك مره اخري
كبير الخدم:سيد تاي لا يوجد داعي لمرقبتهم لو اراد السيد كيم وضع شئ فهو سوف يضعه بنفسه
تاي :انتم تعملون لديه

كبير الخدم :معك حق ولكن انت ابنه لذا هو الوحيد المسموح له بالتنمر عليك وعلي ازواجك ولكن ان تجرأ احد منهم علي اضافه شئ الي طعامكم فعليه مواجهة السيد كيم ولا احد يريد ذالك في النهاية جميعنا نعلم ان السيد كيم هو الوحيد المسموح له باثارت المصائب لي عائلته ولا احد غيره
تاي:مع ذالك لا استطيع ان اثق بكم
كبير الخدم :كما تريد و

ليقاطعه دخول السيد كيم المبتل وقميصه ملتصق به يظهر عضلاته بطنه بسبب شفافيته
السيد كيم :جون ارسل احد ليمسح الارض
كبير الخدم :حاضر سيدي
نظر تاي الي والده ليبادله والده النظره
السيد كيم بتنهد:ليس عليك ازعاجهم بي مراقبتك وأيضاً لن يتجر احد علي ازعاجكم غيري لذا تستطيع ان تستريح

استدار كيم ليغادر ولكن سمعوا صوت اطلاق النار
كيم بانزعاج :اللعنه كيف اكتشفت عودتي(لينظر الي كبير الخدم) جون تصرف انت وابعد عني تلك العلكة
ركض السيد كيم بسرعة ليختبي بينما تاي مصدوم هل هنالك من يجعل والده يهرب هكذا خرج ليري من اتي ليجد سياره حمراء واقفه أمام القصر بالرغم من كل الرصاص الا انه فقط طلائها ما خرب فتح الباب لتخرج فتاه ذات شعر اشقر وعيون خضراء تردي بنطال اسود قصير بالكاد يغطي ماخرتها ولا تردي سوء حماله صدر سوداء ليفكر تاي إذا كانت في ملهي ليلي اقتربت منه الفتاة لتعانقه بي قوه وتضمه الي صدرها ليدفعها الاخر بسرعه

تاي بصدمة :من انتي وكيف تقتربي مني بهذه الطريقة
الفتاة بابتسامة :ماذا اليس علي معانفه ابني المستقبلي بما اني سوف اتزوج والدك
تاي بصدمه:ماذااا
الفتاة :انت حقاً تشبهه لو لم اكون احب والدك واريده ربما قمت بي قضى ليله معك
غمزة له وتجاوزته اما تاي لم يتجاوز صدمته بعد حتي
تاي :ما اللعنه