وحين كانت نظراته لها بجنون وشهوانيه اراد الخادم فتح الكرسي لها لتجلس وقال له جاك من شده غيرته عليها
«اذهب الى عملك انا سأقوم بذلك» ورحل الخادم ثم قام جاك من كرسيه وذهب الى الكرسي الذي يعود لبيلا ليفتحه واذ هي
تقول له«انا سأجلس لاداعي بأظهار حبك المزيف جاك اللعين» قال لها بغضب وهو ماسك رقبتها بقوة وحكمه ويده الثاني تلتف بقوه شديده على خصرها «اعيدي ماقلتيه ياصاحبه الجسم المثير»
صفعته بيلا كف قوي حتى اصبح خده احمر وتصرخ عليه بقوه
«تباً لك ولامثالك ايها المنحرف الساقط» وبعدها تخرج السكين من صدرها وتوجهها على عنقه وهو مسك يدها بقوة واخذ السكين منها
وقال لها«سوف تشهد السماء على قسوتي معكي الليله»
ومسك يدها بعنف
وقال«هذا حتى لاتلمسي الاشياء الخطره» ووضح اصبعه بفمهاوقال«وهذا حتى لاتصرخي بوجهي مره اخرى» فكانت تصرخ بقوه
«ساعدوني هل يوجد احد هنا؟!»
وبعدها حملها على كتفه واخذه الى الغرفه التي كانت محتجزه بها في الطابق الثاني وقفل الباب ووضعها على الحائط ليقوم بمص رقبتها بكل عنفوهي تصرخ «اتركنيي اتركني ايها المغفل» وهو يقول لها«لن افلتكي من يدي بعد الان»
وبعدها قام بتمزيق الفستان الذي اعطاه لها الخادم
ورماها على السرير وبدأ بنزع ملابسه العلويه والسفليه