دخل ساعي البريد وراء السكرتيره واردف قائلا وهو يخرج طرداً للسيد جيون... سيدي لقد وصلك طرد..نظر اليه جيون بأستغراب من سيرسل اليه طرداً لا احد يعلم بوجوده هنا وقال له... هل تعرف من المرسل؟.. اردف ساعي البريد بتوتر... كلا سيدي المرسل مجهول الهويه وليس لنا حق ان نسئل عليه... والان سيدي هل يمكنني الذهاب؟... نظر اليه جيون وتفحصه جيدا واخر شيئ سمح له بالمغادره... غادر الرجل و التفت جيون ليفتح الطرد....ويرى العديد من الصور... صور عزيزته... حدثت لحضه صمت.. وفتح باب المكتب بغضب وهو يجري ليرى ساعي البريد لم يغادر بعد... واردف بغضب.. امسكوا المتنكر بزي ساعي بريد.... وباشر الامن بالتدخل وبالفعل امسكوا به... واردف وهو يركع على ركبتيه طلبأ للمغفره... سيدي ليس لدي علاقه طلبوا مني تسليمه اليك حقا لا اعلم شيئ.... نظر جيون الى حالته لكن لم يظهر ذره رحمه اليه واردف بغضب... لا تقلق إن لم تتكلم الان ستتكلم لاحقا... خذوه في الوقت الحالي الى القبو لاحقا سوف اتعامل معه... تحرك الشرطيان بإشاره جيون للمغادره... دخل جيون مكتبه واتصل بي ليو كونه سوف يساعده كما وعده سابقا...... اهلا جيون هل اشتقت لي... اردف جيون ببروده.... تعال الان رفقه ليام في مكان اخر حيث فتحت ليما الهاتف لتبدا بمراسله اصدقائها...
صباح الخير فتيات اين انتم... لم يجاوب احد لمده وبعدها اتت اونهي لتلقي التحيه ايضا..... اهلا لقد استيقظت الان... كيف احاولك؟... اردفت ليما.. بخير لكن تعلمين الدراسه صعبه بعض الشيى... اردفت اونهي.. ارتاحي لبعض الوقت لا داعي للاستعجال... بعدها دخلت جينا.... اهلا فتيات ماذا فعلتم... اردفت اونهي... فتيات لقد حلمت حلما سيئاً... اردفت ليما.. ماذا رأيتي... قالت اونهي... رأيت طفلا ذو شعر اصفر ضائع... والدماء تخرج من انفي.... اردفت جينا... الدماء غير جيده بالحلم... والطفل الضائع يعني ان حالتك لا تبدوا بخير... واردفت ليما... عليك الراحه لبعض الوقت... اردفت اونهي... لم يكن دماً عادياً كانت دماء حمراء ممزوجه بدماء سوداء... اردفت جينا... اصبح الامر اسوء... اردفت ليما... اتركي الاحلام اغلبها كاذبه او وحي خيال.... اردفت اونهي... اشعر بالتعب وشفتاي يخرج منها الدماء.... اردفت جينا... دماء ها ها... اردفت ليما بعدها... على الارجح خاطفك قام بزيارتك... قالت اونهي بخجل.. انسو الامر مستحيل.... اردفت ليما... كلا ليس كذلك... بعدها غادر الفتيات لينجزوا اعمالهم... عند الساعه الخامسه عصراً بغداد....
اردف ليو بتعجب... انت تقول عدوك ادريان يعلم بأمر معشوقتك أوليس؟ لم يجاوب عليه جيون اكتفى برمي الطرد امامه واخذه ليو بدأ تصفح الصور ولم ينصدم بعض الشيى المافيا تعمل هكذا... وقال بعدها... اذن يجب علينا التخلص من أدريان اولا... اجابه جيون بصوت مكتوم... يجب علينا لكن ليام في المستشفى لن نستطيع انجاز الامر بتلك السهوله اقل حركه خاطئه سوف تموت...... صمت ليو لبعض الوقت بعدها اتى بحل ليرضي جميع الاطراف... وقال... انظر ليام سوف يتعفى قريبا ونبدأ بالخطه وللوقت الحالي سوف يتم نقل ليام لهنا معك لانه معرض للخطر وسوف اشدد حراسه على الفتيات واتعاقد مع بعض الشركات ايضا... اجابه جيون بسخريه... وهل سوف يجعلك ادريان تفعل هذا ايضا... اجابه ليو بأبتسامه لدي طرقي الغير القانونيه تعرفني لا احب العمل بشكل نظيف.... اجابه جيون بعدها... حسنا سوف اساعدك وننتظر ليام ايضا الى ان يستعيد كامل عافيته بعدها سوف نبدا بالهجوم.... بعد الحديث دخل ليام وهو يسئل عن سبب تواجده هنا.... واردف... انا لماذا هنا... اجابه ليو سنبقى هنا لبعض الوقت وشرحوا له الامر... حسنا لقد فهمت... بعدها ذهبوا لزياره الفتيات.. الساعه الثانيه عشر ليلا عند منزل اونهي...
اردفت اونهي بغضب... امي لا اريد الخروج غدا هل هو اجبار... اجابتها امها بصراخ... اخرسي ستخرجين وتشترين ملابس.. عليك ان تفرحي بدال الصراخ تعلمي من اخوتك... اجابت اونهي وهي تذهب لغرفتها... اللعنه عليك وعلى اخوتي انتي لا تفعلين شيئا سوى المقارنه بيننا... دخلت غرفتها وارادت ان تبكي لكنها ادركت ان البكاء على ناس مثلهم لا ينفع ولا يضر بعدما سمعت اللومينال و خلدت للنوم....
فتح الباب بهودئ وهو يدخل ويتفحص البيت بدقه وهو يرى عائلتها نائمه لم يهتم لهم وبدا بالبحث عن غرفه عزيزته....واردف بسخريه... هذا ليس منزلا... دخل لغرفتها وتأكد من تخديرها.... وٌآقتٌربً مًنِهآ وٌبًدٍأ بًتٌقبًيَلَهآ وٌهوٌ يَقوٌلَ... سِأهرق شفتٌيَک تٌقبًيَلَآ عٌنِدٍمًآ نِکوٌنِ بًمًفردٍنِآ... تٌوٌجه نِحًوٌ رقبًتٌهآ وٌ بًدٍأ تٌقبًيَلَهآ وٌ وٌضعٌ عٌلَآمًآتٌ عٌلَيَهآ وٌآردٍف... لَنِ آجعٌلَ آحًدٍآ يَلَمًسِک مًآ دمًتٌ حًيَآ وٌآلَلَعٌنِه عٌلَﮯ کلَ آحًدٍ يَحًآوٌلَ آنِ يَؤذِيَ مًلَآکيَ آلَصغيَر... آردٍف بًخِمًوٌر... بًيَنِ شفتٌيَک وٌعٌنِقک آرتٌعٌآش مًبًعٌثًر... قال وهو ينوي المغادره.... آعٌدٍک عٌنِدٍمًآ آخِطِفک سِأمًلَآ جسِدٍک بًعٌلَآمًآتٌيَ...وٌآجعٌلَ خِصرک يَتٌآمًيَلَ عٌلﮯ جسِدٍيَ... حًيَنِهآ سِتٌکوٌنِ هذِه آلَذِ خِطِيَئه....عند ليما.... اصوات اهلها صاخبه كالعاده وهي لا يسعها فعل شيى غير السكوت.... واردفت... حقا اصواتهم مزعجه اشكالهم مزعجه امورهم لعينه مثلهم... اتت امها ناويه ان تتشاجر معها لكن لم ترد ليما عليها واكتفت بتجاهلها وقالت اليها... اذهبي الى ابنتك اللعينه افضل من الصراخ هنا... وبدأت امها بشتمها لكنها لم تبالي للامر وصعدت كي تنام....
دخل ليام الى المنزل بخطوات بطيئه.. هو يعرف بأمر عائلتها وبالفعل يكرهم جدا اردف وهو ينظر الى ابيها... انت ستكون اول من اقتله ايها اللعين عديم الضمير..... توجه نحو الدرج و بدا بالصعود ببطئ وفتح باب غرفه صغيرته ونظر نحوها كانت نائمه... اقترب الى سريرها وقام بأخراج المخدر وخدرها تحسبا.... وٌآقتٌربً مًنِهآ قآئلَآ... فيَ جمًآلَ شفتٌيَک آعٌذِريَنِيَ آذِآ آطِلَتٌ آلَقبًلَه... قبًلَهآ حًتٌﮯ لَمً يَعٌدٍ قآدٍرآ عٌلَﮯ آلَتٌنِفسِ وٌآقتٌربً يَقبًلَ خِدٍهآ آيَضآ وٌهوٌ مًخِمًوٌر بًحًبًهآ... وٌقآلَ بًلَهجه مًثًآره... مًنِ بًيَنِ شفتٌيَک سِأسِتٌخِلَص إهآتٌ آنِوٌثًتٌک... وٌآقتٌربً لَعٌنِقهآ وٌآسِتٌنِشق رأحًتٌهآ بًخِمًوٌلَ وٌقآلَ... رقبًتٌک قبًوٌر قبًلَيَ... فک آوٌلَ زٍريَنِ مًنِ سِتٌرتٌهآ.. وٌبًدٍأ تٌقبًيَلَ عٌنِقهآ وٌآلَخِوٌص بًيَنِ کتٌفيَهآ وٌهوٌ يَعٌآنِق صدٍرهآ...للاسف يجب علي الذهاب الان لكن اعدك انني سأعودك بأقرب وقت.....عند جينا....
حيث كانت تتمرن على الجيتار الخاص بأبن عمها بعد التدريب اخذت الجيتار ونزلت به الى ابن عمها واعطته الجيتار ثم صعدت فوق قبل ان ترى امها.... واردفت.... اريد ان اعرف ماهو سبب كره امي لي لماذا تعاملني بسوء الست ابنتها ايضا.... كان الامر يشغل بالها لفتره لكنها مسحت الافكار السلبيه وقررت سماع اغنيه بعدها الخلود الى النوم.... واردفت حسنا ليس لدي شيى لافعله.. بعدها خلدت الى النوم ونامت عائلتها ايضا....
كان يحاول ليو ان يفتح الباب ونجح الامر بالفعل ودخل بأريحيه كون اهلها ينامون في الغرفه البعيده وبدا صعود الدرج قائلا... حسنا اعترف انني اعبث هنا لكن لا بأس برؤيتها لبعض الوقت ليس لدي عمل في الوقت الحالي... دخل وفتح الباب و وجدها نائمه وهي تمسك بهاتفها.... واردف بأبتسامه... كم هي لطيفه... سحب منها الجهاز ببطئ وقام بتخديرها ايضا... وٌجلَسِ عٌلَﮯ آلَسِريَر وٌآخِذِ يَعٌبًثً بًخِصلَآتٌ شعٌرهآ ثًمً آقتٌربً مًنِهآ لَيَقبًلَ خِدٍهآ قآئلَآ... آريَدٍ قبًلَه تٌذِيَبً جلَيَدٍ آلَخِصآمً... بًدٍآ تٌقبًيَلَهآ... ثًمً آخِذِ شعٌرهآ وٌآرجعٌه لَلَوٌرآء وٌهمًسِ، بًيَنِ عٌنِقهآ... لَيَشهدٍ عٌلَيَنِآ آلَقمًر آنِنِآ آرتٌکبًنِآ خِطِيَئه عٌظيَمًه... قبًلَهآ قبًلَآتٌ جآنِبيَه وٌآخِذِ يَعٌآنِقهآ... الى اللقاء صغيرتي.....عند الساعه الثانيه ليلا... دخل السيد ادريان بين ممرات الشوارع حتى وجدها... واردف بصوته الخشن... اوليڤيا الا ترين ان المكان لا يناسب انسه كحضرتك... اجابته اوليڤيا بينا تتوجه ناحيته.... سيد ادريان انا سعيده بلقائك... واكملت كلامها... اذن انت مواقف على تدمير حياه جيون جونغكوك... اجابها ادريان بينما يخرج من جيبه بعض السجائر... نعم سأقتل الفتيات كلهم اتضح ان السيد ليو وايضا اللعين الصيني يعملون معا... انصدمت اوليڤيا لم تتوقع الامر من العظيم جيون ان يضع يده بيد عدوه.... اجابته بينما تأخذ سيجاره منه قائله.... حسنا سنقتل باقي الفتيات ايضا... اريد من جيون جونغكوك ان يركع امامي طلبإ للرحمه.... اجابها ادريان بثقه... سوف يحصل ما دمنا نعمل معا لا يوجد شيى يخيفنا... بعدها بدا كلاهم بالضحك بهستيريه كونهم مجانين لا يوجد احد منهم بعقل.... وبعدها بدأ الاثنان يخططون معا لمعرفه ماذا يفعلون.... لكن.... بعد مده قليله سمع اثنينهم اصوات خافته.... لكن لم يعير احد اهتمام للامر كونهم في زقاق مهجور... لكن سرعان...ما حصل صمت... سقطت جثه ساعي البريد من البناء فوقهم... اردفت اوليڤيا بخوف..من هذا.. اقتربوا من الجثه واخذ ادريان السكين بعدها توقفت سياره عندهم
•••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••
ما هي السياره؟!..ماذا سوف يحصل للفتيات عندما يلاحضون الامر...
كيف سوف يتصرف جيون وليو مع ادريان....
ما هو مصير ادريان و اوليڤيا؟!...
ماهي خطه اوليڤيا؟!....
هل سوف يوافق ليام على خطه جيون وليو.....
أنت تقرأ
أحَببتُ مهَووِسيّ
Randomأخلعيَ خجلكِ ودعَينيِ أقترب نآر شهوتكِ وطلآسم اثارتكِ وأعبرَ تلك الآسوار المَدججهُ بتفآصَيل جسدكِ سأتنّفسَ نفسَآ عميقآِ على حُدودَ شفتيكِ وأعَتصّر منَ زهوِرهمآ آلنبيَــذ المعَتقِ