PART "5"

3.7K 54 0
                                    

بسم الله الرحمن الرحيم

للكاتبه: زمـــــــهرير

في مركز الشرطه دخلت وقالت بالانجليزيه: اريد ان اتحدث مع مدير المركز
دلها احدهم الئ مكتب المدير فدخلت الئ المكتب حيا بها المدير: اهلا
لندا: هل يمكنك التحدث بالانجليزيه
المدير: طبعاً تفضلي اجلسي وقولي لي ما مشكلتك
لندا: هناك شخص خطفني وهدد عائلتي لذلك اريد العوده الئ بلدي
المدير: ماهو بلدك
لندا: السعوديه
المدير: من قام بخطفك
لندا: صخر
هنا المدير انصدم وقال: هل هو وحش الموت
لندا: نعم
المدير شعر بالخوف وقال: اذاً سأتحدث مع الرئيس ليأخذك الئ المطار وتعودي لبلدك
لندا:شكراً
المدير: العفو
فخرجت لندا من المكتب
اتصل المدير علئ احدهم وقال: الوو
ببرود: نعم
المدير: سيد صخر هناك فتاه تقول انك خاطفها ومهددها باهلها
صخر انصدم وخرج من المكتب الئ الغرفه وشافها مو موجوده وقال: سوف اتي حالاً ابقها في المركز
واغلق الهاتف ونزل بسرعه الئ سيارته وساق بإقصئ سرعه وهو يقول بغضب: هربتي والله لخليك تندمين

في المركز
خرج المدير الئ لندا وقال: سوف تأتي سياره وتأخذك حالاً
لندا: حسناً

بعد مرور عشر دقائق وصل صخر المركز وقال المدير للندا تخرج من اجل السياره و حقاً خرجت لندا لينزل الاخر بغرور وهيبه
لندا انصدمت: ص.ص.صخر
صخر بحده فتح لها باب الراكب اللي جنب السائق: ادخلي
لندا فهمت الوضع ودخلت السياره بهدوء
في الطريق
الصمت عم السياره لكن قطعه لندا
لندا بخوف من صمته: انا اسفه
صخر بصراخ اخاف لندا: انتي كيف تهربين انتي في بلد غرب كيف اذا احد خطفك انتي عارفه انا رجل خطير اي حد ممكن يأذيك
لندا ببكاء: لهذا السبب هربت
صخر يحاول يهدء: اذا انا خطير مو يعني انا ممكن أأذيك لكن وعد لتشوفي الخطوره علئ اصولها يا لندا
ليقول اخر كلامه بحده اخافت لندا اللي بدأت بالبكاء

في القصر//
وصل صخر القصر ونزل وهي نزلت وراه واخذها بيدها بقوه وطلع بها للغرفه ورماها لين سقطت علئ الارضيه وهي تبكي وغلق الباب من الداخل ليقول بصراخ: فرحانه انهم شافوا جسمك
لندا بقوه: انت اللي جبت هذه الملابس لذلك تحمل
هنا فقد صخر اعصابه ومسك شعرها من وراء وقال بجنون: تتحديني اني مارح اعصب عليك انتي استغليتي حبي وعاندتيني وهربتي وانا مافكرت في هذا الشي بالرغم من اللي صار بيننا لندا لاتجننيني
بصراخ: لاتجننيني جبت لك ملابس عشان تغريني وتحبيني لكن انتي استخدمتيها ضدي ليه ليه وانا عطيتك الحب والامان وسويت كل شي عش
لم يكمل كلامه لان لندا اطبقت شفايفها علئ شفايفه وانصدم من حركته وترك شعرها وطعم طعم دموعها المالحه اللي نزلت علئ شفايفه وبعدت عنه وقالت ببكاء: انا اسفه بس صدقني ماقدرت كلام بابا في اذني مارضي يخرج وكل ما حاولت انت تجي تعصب
صخر نهض بدون مايقول اي كلمه وناوي يخرج
لندا: صخر
صخر ببرود: امممم
لندا ببكاء: خليني احبك
صخر الكلمه وجعته لكنه ما ابدئ اي ردة فعل: حبيني او لا تحبيني ما يهمني
وخرج ولندا تبكي: ااااااه لا لا بليز
وجلست تبكي لين نامت
بعد مده دخل عليها صخر وقلبه تقطع لما شاف حالتها بس لازم تعرف انه مستحيل ينذل حتئ لو كان يعشقها وحملها علئ السرير وخلع بدلته السوداء وبدء يخلع ملابسها واحد واحد وبقي ملابسها الداخليه تأثر من نعومة جسمها لكنه قرر يكون صعب عشانها تفهم ولبسها بدلته السوداء وغلق الاثنين الازرار اللي في النص وبقي صدرها واضح  وجسمها السفلي واضح الا خصرها مغطئ بالازرار الاثنين وغطاها بالفراش وراح وجاب له شراب منشط ووقف عند النافذه يشرب

صباحاً الساعه9 //

صخر نهض من علئ الكنبه ووقف عند النافذه يشرب قهوته اللي احضرتها الخادمه ولندا معروفه انها ماتحب الغطاء علئ جسمها فبعدته برجيلها وكملت نومها التفت عليها صخر وابتسم علئ حركتها ومشاعره الجياشه بدأت بالنهوض لما شاف جسمها وخاصه لما رفعت يديها الئ راسها وتحركت بطريقه مغريه ورفعت رجلها لخصرها ونامت هنا صخر جن جنونه من حركتها المغريه ففتح ستائر الغرفه والشمس كانت ناصعه فأزعجت لندا ربدأت بالاستيقاظ وبعدت يديها عن راسها ورجلها عن خصرها تحت انظاره ولفت لجهته وفتحت عيونها بهدوء وشافته مستقيم عند النافذه وصدره العاري اللي اثارها وخاصه الوشم اللي في صدره اليسار عند القلب مكتوب( LENDA) وفي رقبته مكتوب(DETH MONSTER) انصدمت لندا اكثر لما شافت اسمها عرفت انه يعشقها بجنون ومستعد يسوي اي شي فقالت في نفسها(دامه يعشقني اش ابغا غير كذا)
ولا انتبهت لملابسها فقالت: اسفه عارفه اني غلطت بس انت ما تفهمتني
صخر عجبه الوضع لما ما شافت ملابسها فقال : اش قال لك اسامه
لندا: خلينا من بابا انت سامحتني
صخر : لا
لندا: بس انت غلطان
صخر بإستغراب: انا
لندا: ايه لانك خطفتني واي واحده في مكاني بتهرب
صخر: ما توقعتك ذكيه تقلبين كل شي لصالحك
لندا نهضت بغضب وتقدمت منه وقالت: شكراً لانك سامحتني
صخر: ما سامحتك
لندا: غصب عنك و   ولاحظت انعكاسها في زجاج النافذه وشافت لبسها وشهقت وراحت للمرآه وشافت نفسها صدرها وفخوذها وقالت بغضب: من غير ملابسي
صخر بغرور: انا
لندا بغضب: انت ياقليل الادب كيف تخليني البس كذا هاه
صخر ببرود: انا حر في مشكله
لندا تقدمت منه وحاولت تضربه كف لكنه مسك يدها ورماها علئ الكنبه وتمدد فوقها وقال: عقابك الان اضعاف لانك مديتي يدك علي
هنا شعرت لندا بخوف لما صخر بدء يقرب شفايفه من شفايفها غمضت لندا عيونها وصخر عجبه حركتها وباسها بعمق وبدء يمص شفايفها بشغف ويده تتسلل علئ جسمها لندا ومازالت شفايفها اسيرة شفايفه: ااه
بعد شفايفه عنها ونضر في عيونها

اتمنئ يكون البارت عجبكم

طفله يأسرها وحشحيث تعيش القصص. اكتشف الآن